الصفحه ٢٤٠ : يكون قد وقع ما يزعجني ، ويرجو أن أتناول كأسا من
القهوة معه في طريقي الذي يمر بالمدينة ، وأنه يرى بأنني
الصفحه ١٧٠ : ، وكانت اثنتين أو ثلاثة من هذه الأشجار مطروحة أرضا
بضخامتها وقد علمت أنها تكسرت قبل عامين من جراء الثلوج
الصفحه ١٤ : لدراسة آثار تلك المدينة القديمة ، فجمع نتاج ملاحظاته في كتابه «مذكرات في
خرائب بابل» الذي طبع لأول مرة في
الصفحه ٢٤١ :
الحلوى ، وسألني الوالي عن الهدية التي أرغب في أن يرسلها لي ، فأجبته أن الكتاب
الذي وعدني به ، سيكون عندي
الصفحه ١١٢ : ) ، على أن يطلق
سراح باقر خان الذي يلازم السليمانية منذ مدة كرسول من شهزادة (كرمنشاه) جاء يطلب
ثلاثين ألف
الصفحه ٣٥٧ : ؛ والمعروف عن طبقتهم هنا أنها طبقة متعصبة عنيدة. لكن
الباشا كان ذا حلم ولين ولم يخضع إلى تعصبهم ، لكونه
الصفحه ١٥٧ : الساعتين وكان
جلّه حول شؤونه الخاصة. وإني لأرجو من الصميم أن يزول الكرب عنه وأن يتمتع بهناء
وسرور ، لكونه
الصفحه ١٤٩ : أخفاه عن الآخرين خلافا
للاتفاق الذي تم بينهم. ولم يعلم محمود باشا بحقيقة هذا الكتاب إلا بعد أن أنبأه
به
الصفحه ١٨ : بحاجة
للتحدث في موضوع صفحات هذا الكتاب فإنها تتحدث عن نفسها. إنها يوميات شخص فذ عن
بلاد جديدة. نقول
الصفحه ١٠٤ : ، الأمر الذي يدل على اهتمامه في الموضوع
وإدراكه له. وكان على نقيض الأتراك لا يعلق أهمية بالغة على شؤون
الصفحه ٢٤ : الدعوات الملحّة لزيارتهم ، فقد سرني أن تتاح لي فرصة أخرى لإرواء غليلي الذي
لا تنطفىء ناره ، لمشاهدتي بلادا
الصفحه ٢٩٥ :
١٩
تشرين الأول :
زرت الباشا اليوم
زيارة الوداع. فوجدته أكثر استقرارا من ذي قبل ، ولكنه ما زال
الصفحه ٢٩٧ : في الموضوع» فالباشا هو أخي الأكبر وأميري ، وله أن يعاقبني ، وإن شاء له
أن ينتزع مني ما أملكه ، ولكنني
الصفحه ١٩٣ : من الأهلين المجاورين فطردوهم وسلبوهم قطعانهم. ولما بلغ الخبر
أسماع عمر آغا أرسل من فوره أربعة من
الصفحه ٢٣٩ : آغا أن يركب إلى المدينة لمقابلة الوالي واستطلاع خبر هذا الأمر الشاذ فلبى
عمر آغا الطلب وبعد نصف ساعة