الصفحه ٢٠٥ : ، وعلمت أن الإيرانيين
يتناولون عشاءهم عادة بعد هذه الساعة.
٢٧
آب :
علمت من ميرزا فيض
الله بأن الكرد
الصفحه ٤٠ : ء الفيضان من
مسيل (كفري) ، ولم يبق منه إلا قسم لا يتجاوز ارتفاعه بضعة أقدام ، وطوله ثلاثمائة
يردة ، وهو
الصفحه ٣٣ : فيض الله آغا (صديق لي في بغداد) في عهد عمر باشا ،
واسمه (صاقال طوتان) ومعناه القابض على اللحية. وفي
الصفحه ٤٢ : من مياه الأمطار. وفي
الثامنة والثلث وصلنا إلى (قورو جاي) وهو مسيل واسع لم يبق فيه إلا القليل من مياه
الصفحه ٣٢ : كان يوصل ضفتيه جسر ذو قوسين وقوس إضافي عند كل من
رأسيه احتياطا لطوارىء الفيضان ، وكان اتجاه مسيرنا
الصفحه ١٠٩ : ).
والغابات في الشرق ملك الشعب ، إلا أن الرؤساء المجاورين يتحايلون عادة لجر بعض
المغانم من المضاربين باسم
الصفحه ٩٠ : أعضاء المجلس يرأسهم عثمان بك على (نيم مد)
عريض (٣) أو سجادة شعر ثخينة في الجانب المقابل ، واختلط أفراد
الصفحه ٢٠٣ : التي تتلائم مع باقي
أقسام القاعة ، أو إذا تعذر ذلك ـ وهو الواقع ـ واستعيض عنها بقطع من سجاد (غوبلين
الصفحه ١٩٤ : فيض الله أحد كاتمي سر والي (سنه) ويظهر أن الوالي وهو الآن في سياحة في
مقاطعاته الشمالية ، قد علم
الصفحه ٢٧٢ : .
__________________
(١) لم تكن الأمثلة
نادرة عن شجاعة المرأة بين النساء الكرديات. زارني فيض الله أفندي الذي كان مرة (ديوان
الصفحه ٣٨٦ :
ياردة. وقد أعلمنا الزعيم الكردي بأنه في موسم الفيضان يصبح عرضه ميلا ونصف الميل
، عدا ما يصب منه في
الصفحه ٣٩١ : الحصباوي العظيم
الذي يشغل المنخفض الواسع برمته يدل على أن الفيضان المفاجىء يكون عادة شديدا
هائلا ، بحيث إن
الصفحه ٣٤ :
فيه ، وما شرع
بالتنقيب إلا وعثر على فخارة رميم وفيها بعض العظام وهي كالفخارات المعثور عليها
في
الصفحه ٦٠ : فتدريجي جدّا وباتجاه شرقي ، إلا أنه يتعرج أو يتلوى داخل شقوق ضيقة كونتها
الأمطار في الحجارة الرملية.
وفي
الصفحه ٣١ : .
إلا أنه جعلنا في حال مؤلمة من ترقب ما سنلاقيه من العواصف أو السيول التي لن تقو
على مقاومتها خيامنا