الصفحه ٨٦ : ، ومواعظه ، وحكمه ، ويسيرا من قضاياه العجيبة ، وأجوبته عن
المسائل الغريبة على الشرط في الاختصار والاقتصار
الصفحه ٣٤ : عليهالسلام
في جميع فنونه ، ومتشعبات غصونه ، من خطب وكتب ، ومواعظ وآداب ، علما ان ذلك يتضمن
من عجائب البلاغة
الصفحه ٣٣ : ، وفصلته فصولا ، فجاء في آخرها فصل يتضمن محاسن ما نقل عنه عليهالسلام ، من الكلام القصير في المواعظ
الصفحه ١١٦ : الكتاب سوى ما
أوردناه من هذا الفصل لكفى به فائدة.
قال عليهالسلام
: خذ الحكمه أنى أتتك فإن الحكمة تكون
الصفحه ٨٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : ماذا تريدين من أمير المؤمنين عليه
الصلاة والسلام (١).
وبإسناد مرفوع إلى بريدة الاسلمي أن رسول
الصفحه ١٠٩ :
من
جوابات المسائل التي سئل عليهالسلام
عنها
بإسناد مرفوع إلى الاصبغ بن نباته قال :
أتى إبن الكوا
الصفحه ١٤١ : ، وحكمة بالغة ، ولا عجب أن تفيض الحكمة من ينبوعها ، وتزهر
البلاغة في ربيعها.
* * * * * *
قال الكاتب
الصفحه ١٠٣ :
المنتخب
من قضاياه عليهالسلام
، وجوابات المسائل التي سئل عنها
بإسناد
مرفوع إلى أبي عبد الله
الصفحه ٥٠ :
على ان دار العلم لم تكن مدرسة فقط بل
هي مكتبة ايضا فيها من امهات الكتب ما يحتاج إليه القاطن في
الصفحه ١١٩ : فاقبلوها (٣).
وقال عليهالسلام
: لا يترك الناس شيئا من دينهم ، لاستصلاح دنياهم إلا فتح الله عليهم ما هو
الصفحه ٦٩ :
يقول
: ( أيكم يأتيني بعرشها قبل أن يأتوني مسلمين. قال
عفريت من الجن أنا آتيك به قبل أن تقوم من
الصفحه ١١٥ :
ومن جملة كلامه عليهالسلام
للشامي
لما سأله أكان مسيره إلى الشام بقضاء من
الله وقدره ، بعد كلام
الصفحه ٩٤ : تجدني بأبي وامي مشمرا لوصيتك إن شاء
الله ، وعلى طريقك ما دمت حيا حتى أقدم عليك ، ثم الاول فالاول من ولدي
الصفحه ٥٨ : ، واستخرجت أقاويلهم فيها ، ولمعا من أسرار
أحاديثهم ، وظواهر وبواطن أعلامهم ، ونبذا من الاحتجاج في النص عليهم
الصفحه ٦٧ :
حتى إنتهى إلى قوله :
قالوا له لو شئت أعلمتنا
إلى من الغاية والمفزع