الصفحه ١١ :
تفسير قوله تعالى : « وأما
الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة ».................. ٦١
قوله
الصفحه ٢٢ :
تفسير قوله تعالى : « وأما
الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة ».................. ٦١
قوله
الصفحه ٢٩ : الاسلام.
ولما كانت الثورة الاسلامية المظفرة في
ايران مدينة بكاملها للاسلام وجاءت الانتفاضة الشعبية لهذا
الصفحه ٣٠ : ،
والحوزات الدراسية في عرض البلاد وطولها.
ولما كانت مدينة « مشهد » المقدسة
البطلة ، على جانب هام من
الصفحه ٣٧ : مدينة ـ قم ـ فتفضل بها علي مشكورا ، وتقع في ٤٠ ورقة
كتبت على عمودين ٢١ × ٣٠ في كل صفحة ٢٥ سطر طوله
الصفحه ٦١ : المدينة ،
والصحيح الذي لا شك فيه ، ولا لبس عليه انه عليهالسلام
بالغري (٣)
من نجف الكوفة ، ومما يدل على
الصفحه ٧١ : في مجلسه والناس مجتمعون
عليه بالمدينة ، بعد وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآله
، حتى وافى رجل من
الصفحه ٨٣ : أبي جعفر محمد بن علي الباقر عليهماالسلام
، قال : لما قدم عبد الله بن عامر بن كريز (٣)
المدينة لقى
الصفحه ٨٧ :
إلى المدينة
على قدميها ، وكانت من أبر الناس عند رسول الله صلىاللهعليهوآله
فسمعت رسول الله
الصفحه ٩٦ : جميع أهل المدينة من المهاجرين والانصار حتى برزت العواتق من خدورها ، فبين
باك وصائح ، ومسترجع ، وواجم
الصفحه ٩٩ : العباس بن عبد المطلب : أحق به مني ومنك من خلفناه
بالمدينة ، فقال عمر : ومن ذاك؟ قال : من ضربنا بسيفه حتى
الصفحه ١٠٥ : السلولي
، قال : سمعت غلاما بالمدينة على عهد عمر بن الخطاب ، وهو يقول : يا أحكم الحاكمين
أحكم بيني ، وبين
الصفحه ١٣٥ : المدينة في بعض من أهلها لحقوا بمعاوية.
شرح ابن أبي الحديد ١٨ / ٥٢.
٤ ـ ابن أبي الحديد
١٩ / ١٧. ابن ميثم
الصفحه ١٣٦ : ميثم ـ الكبير ـ ٥ / ٣٤٦.
٣ ـ من خطبة له عليهالسلام لما بويع بالمدينة. شرح عبده ١ / ٤٢.
شرح ابن ميثم