الصفحه ٣٨ : عمر النسفي (٨٠) مؤلف كتاب المنظومة في المسائل الخلافية بين الفقهاء
الأربعة (٨١) رضياللهعنهم. ثم
الصفحه ٢٤٢ : للوداع
وكنت احبّ الإقامة ولم تكن عاقبتها محمودة! فقال : مالك من حاجة؟ فاخرجت بطاقة
فيها ستّ مسائل ، فقال
الصفحه ٥٥ :
حبشية أحبّه المامون العباسي فعهد اليه بالخلافة من بعده وزوجه ابنته وضرب اسمه
على الدينار والدرهم وغير من
الصفحه ١٤٠ : ،
فلما أراد تغلق الخلاف كان له ثلاثمائة من أصحابه الذين يعتمد عليهم في القتال،
وكتب إلى كشلو خان (٧٤
الصفحه ١٦٨ : له أن يبعث له أمر التقدمة على
بلاد الهند والسند اعتقادا منه في الخلافة (٤٠) فبعث إليه الخليفة أبو
الصفحه ١٧٤ :
بخارج الحضرة ، فلما كان بالغد دخلا إلى دار الملك وأنزله بالمدينة المعروفة بسيري
، وبدار الخلافة أيضا في
الصفحه ١٩٢ : خلّف السلطان شرف الملك أمير بخت أحد الوافدين معنا عليه ،
بكنباية ، وأمره بالبحث عن أهل الخلاف ، وجعل
الصفحه ٢١٣ : قرية من بلاد عين الملك فاتّفق معه على الخلاف وجعله نائبه وكان داود بن قطب
الملك وابن ملك التجار على
الصفحه ٩ : خلاف عادته ، ويقول ياقوت أن الخاء بين الضمة والفتحة
والألف مسترقة مختلسة ليست بألف صحيحة ، هكذا يتلفظون
الصفحه ٢٤ :
أمر التتر حتى
دخلوا حضرة الإسلام ودار الخلافة بغداد بالسيف وذبحوا الخليفة المستعصم بالله
العباسي
الصفحه ٣٤ : ، ولكون محمد خوارزمشاه يوجد في
صراع مع الخليفة العباسي الناصر ، فقد عيّن أحد المعارضين للخلافة في شخص أحد
الصفحه ١٠٤ : السين المهمل والراء وبينهما ياء مد ، وتسمى أيضا دار الخلافة (٧٢) ، وهي التي أعطاها السلطان لغياث الدين
الصفحه ١١٢ : !
وكان السلطان قطب
الدين أراد أن يبني أيضا مسجدا جامعا بسيري المسماة دار الخلافة ، فلم يتم منه غير
الحائط
الصفحه ١١٣ : الخلافة حوض الخاصّ (٩٤) ، وهو أكبر من حوض السلطان شمس الدين وعلى جوانبه نحو
أربعين قبة ويسكن حوله أهل
الصفحه ١٣٦ : الدين في هذه الحركة (٦٠) اتّفق بعض الأمراء على الخلاف عليه وتولية ولد أخيه خضر
خان المسجون (٦١) ، وسنّه