الصفحه ١٣٦ : قلهات
إلى حوالي سنة ٧٢٠ ١٣٢٠ ـ تعليقا على شرح ابن بطوطة لكلمة (بيبي) قال السالمي في
تحفة الأعيان
الصفحه ٣٧ : أيضا شرح السنة ومعالم التنزيل والجمع بين الصحيحين ، أدركه أجله عام
٥١٠ ١١١٧.
(١٢٦) مشارق الأنوار
الصفحه ٣٨ :
التتر زاد في
تعظيم هذا الفقيه فزيّن له مذهب الروافض (١٣١) وفضله على غيره ، وشرح له حال الصحابة
الصفحه ١٨٦ : يكتب له شرحها باللّسان التركيّ ، ثم قام
فخرج ورأى الخدّام يطبخون لنا الطعام تحت ظلال الجوز بغير أبزار
الصفحه ١٧٣ :
يتتبعون تنقلات ابن بطوطة عبر الخريطة ويعيشون معه وهو في ميلاس غرب أنطاليا ،
فوجئوا وهم يرون ذاكرته تخونه
الصفحه ١٠٧ : الدين (٣٦) عليّ ابن السلطان المؤيد هزبر الدين داوود بن السلطان
المظفّر يوسف بن عليّ ابن رسول ، شهر جدّه
الصفحه ٨٩ : صحبته جماعة من أهل طنجة بلدي حرسها الله
، منهم الفقيه أبو عبد الله محمد ابن القاضي أبي العبّاس ابن
الصفحه ٢٥٤ : مضموم وواو ومدّ وفاء مكسورة وياء كالأولى والف ، ويذكر أنها من بناء
آصف بن برخياء ، وهو ابن خالة سليمان
الصفحه ٩٧ : وجدة على بعد ١٨ ميلا غرب مكة ، ما يسمى
اليوم بوادي فاطمة. ويذكر ابن المجاور أنها إنما عرفت حدة بهذا
الصفحه ١٠١ : باسم ابن يعقوب وكان من سلاطين
__________________
(١٢) لم نجد أثرا
لهذه الشخصية ضمن أمراء أسرة أبي
الصفحه ١٤٢ : عمامة
وهو مشدود الوسط بمنديل ، فسلم عليه الوزير وسلمت عليه ، ولم أعرف أنه الملك وكان
إلى جانبه ابن اخته
الصفحه ٢٤ : عهد
دخولي إليها السلطان أتابك أفراسياب ابن السلطان أتابك (٨٢) أحمد، وأتابك عندهم سمة لكل من يلي هذه
الصفحه ٦١ : ابن جبير قبل
ابن بطوطة عن أن القار يجلب من عين بين البصرة والكوفة ص ١٨٣ ـ يراجع التعليق
الآتي ٢٢٦
الصفحه ٧٣ :
ذكر المتغلّبين
على الملك بعد موت السلطان أبي سعيد.
فمنهم الشيخ حسن (٢٣٥) ابن عمّته الذي ذكرناه
الصفحه ٨٤ : ، ثم
رحلنا ونزلنا قرية تعرف بالمويلحة (٢٧٤) ثم رحلنا منها ونزلنا جزيرة ابن عمر (٢٧٥) وهي مدينة كبيرة