الصفحه ٣٧٦ : ، وأكثرها مفتحة على أبواب كثيرة ، فمنها
باب الصّفا وهو مفتح على خمسة أبواب وكان قديما يعرف بباب بني مخزوم
الصفحه ٢٦٧ : الرّحال نور
__________________
(٧٣) خالد بن الوليد
بن المغيرة المخزومي القرشي ، هذا من أشهر القادة
الصفحه ٢٩١ : ،
فيقولون له : لا تنهق! علفك ياتيك! وعددهم كثير.
حكاية [المهدي الكاذب]
ذكر لي أن رجلا
مجهولا وقع ببلاد
الصفحه ٣٥٤ : : هو أوّل من أحدث المحراب ، ثم زاد فيه المهدي (٥١) ابن أبي جعفر المنصور ، وكان أبوه هم بذلك ولم يقض له
الصفحه ٣٥٩ :
حكاية [شيخ تاه في الجبال]
جاور الشيخ أبو
مهدي بمكة سنة ثمان وعشرين وخرج إلى جبل حراء مع جماعة من
الصفحه ٣٧١ : مساطب دون حنايا ، وعند باب إبراهيم (١١٨) مدخل من البلاط الغربي فيه سواري جصّية وللخليفة المهدي
محمد بن
الصفحه ١١٨ : تأليفه رحلة ابن بطوطة ، مكتبة الانجلو المصرية ١٩٦٨. والأستاذ
المهدي بنبوشته في تأليفه رحلات ابن بطوطة
الصفحه ١٤١ : البقاع التي تشدّنا اليها شدّا ...، ومن هنا
ندرك السرّ في توجه المغربي نحو الشرق ، نحو مهد الحضارة ومهبط
الصفحه ١٥٨ :
محمد بن الحسين بن
عبد الله القرشي الزّبيدي (١٨) ، بضم الزاي ، نسبة إلى قرية بساحل المهدية ، وهو
الصفحه ١٦٤ : العباس بقفصة وولده خالد بالمهدية وولده أبي فارس
بسوسة ... ابن القنفذ : الفارسية.
(٣٢) الاشارة هنا إلى
الصفحه ٢٤٩ : من الإهانة
يتحملها رغم أنفه ، وهنالك موضع مهد عيسى عليهالسلام يتبرك به.
ذكر بعض فضلاء القدس
الصفحه ٢٩٢ : أحضره
أميره فيقول له : إن الإمام المهدي أعطاني هذا البلد ، فيقول له أين الأمر؟ فيخرج
ورق الزيتون ، فيضرب
الصفحه ٣٥٨ :
أبو مهدي عيسى بن حرزوز (٦٨) المكناسي.
__________________
(٦٥) معظم النسخ تذكر
(سجادتي) ولا أدري عن
الصفحه ٣٧٠ : المؤرخين عام ـ ٨٦٥ ٢٥٠. هذا ويلاحظ أن هذه المقاييس كانت بعد التوسعة
التي قام بها الخليفة العباسي المهدي
الصفحه ٣٧٧ : قبيس ، ومنه أخذ الباب اسمه باب أجياد.
(١٤٠) باب العباس
بناه الخليفة المهدي ، سمي بذلك لأن الباب يقع