الصفحه ٢٨٤ : للوارد والصادر ، شيخها الصالح
المعمّر محمد بن علي ، سنّه ينيف على الماية ، وهو ممتع بقوته ، دخلت عليه مرة
الصفحه ٣٣٥ : الداودي قراءة عليه وأنا أسمع ببوشنج سنة
خمس وستين وأربعماية قال : أخبرنا أبو محمد عبد الله بن أحمد بن
الصفحه ٣٣٦ : ولكن هذا توفي سنة ٧٢١ ـ ٣٢١
قبل وصول ابن بطوطة للمنطقة ويحتمل أن يكون القصد إلى يحيى بن محمد بن علي بن
الصفحه ٢١٩ :
(١٤٦) ، ومنهم أثير الدين أبو حيان محمد بن يوسف بن حيان الغرناطي
(١٤٧) وهو أعلمهم بالنحو، ومنهم
الصفحه ٣٩٠ :
الأتراك يعظمونه
ويحسنون الظن به لانه إمامهم ، ومنهم إمام الحنابلة المحدث الفاضل محمد بن عثمان (١٩٣
الصفحه ٣٥٧ : المجاور الصالح أبو عبد الله محمد بن محمد الغرناطي المعروف بالتّرّاس (٦٣) ، قديم المجاورة وهو الذي جبّ نفسه
الصفحه ٣١٦ : ) محمد بن سليمان
بن أحمد القفصي شمس الدين المالكي قدم من المغرب وسكن دمشق وناب في الحكم .... قال
ابن حجر
الصفحه ٣٣٤ :
القاسم بن محمد بن يوسف البرزالي الإشبيلي (٢٩٩) الأصل الدمشقي ، في جماعة كبيرة كتب اسماءهم محمد بن طغريل
الصفحه ٣٧٩ : العابد جلال الدين محمد بن أحمد الأقشهري (١٥٦) ، وخارج باب إبراهيم بئر تنسب كنسبته ، وعنده أيضا دار
الشيخ
الصفحه ٣٥٦ : محمد بن فرحون ، رحمهالله وابناؤه الآن بالمدينة الشريفة : أبو محمد عبد الله مدرّس
المالكية ، ونائب
الصفحه ٣١٥ : أجمعين.
ذكر قضاة دمشق
قد ذكرنا قاضي
القضاة الشافعية بها جلال الدين محمد بن عبد الرحمن القزويني ، وأما
الصفحه ١٦٨ :
أبو عبد الله (٣٧) محمد ، بن قاضي الجماعة أبي العباس (٣٨) أحمد ، بن محمد بن حسن ، بن محمد الأنصاري
الصفحه ٢٨١ : الرحيم بن محمد بن نباته أتى الذكر ... والمتوفى سنة ٣٧٦ ـ ٩٨٤ ... أصله من
ميافارقين جنوب شرقي تركيا لقبه
الصفحه ٢٢٨ : ء المتجردين في شهر رمضان من كل سنة ، ومن علمائها القاضي بها جمال
الدين بن السديد (١٨٠) ، والخطيب بها فتح الدين
الصفحه ٣٣٧ :
أبي عمر المقدسي (٣٠٩) ، والشيخ العابد شمس الدين محمد بن أبي الزهراء بن سالم
الهكّاري (٣١٠) والشيخة