الصفحه ٦٣ :
العمارة ، لا يهتم أصحابها بترميمها ، وأغلبها من الخشب أو من اللّبن ، وفيها بعض
المساجد البسيطة ، ومناراتها
الصفحه ٩٨ : نبات ينتج المنّ ؛
ذلك الرحيق السماوي (٢) الذي رزقه الله لبني إسرائيل عندما تاهوا في سيناء. لقد
كانت
الصفحه ١١٨ : وعرضها نصف ذلك. يدل
عليها الرهبان أنها الصخرة التي أخرج منها موسى عليهالسلام
الماء لبني إسرائيل. قال
الصفحه ١٤٢ : القواعد
الشمالية في لبنان حتى البحر الأحمر ، والتي ليست إلّا واديا عميقا ، واستند أيضا
على اختلاف بالغ في
الصفحه ١٥١ : ، ١٤٠٢ ه / ١٩٨٢ م ، ج ٨ ، ص ٣٠١ ـ ٣٠٢ : أن المهر جبل
بطرف حرّة عويرض من الشمال ، أسود طويل لبني عطية
الصفحه ١٥٦ : .
(٢) جاء في الكتاب
المقدس (العهد القديم ، سفر الخروج ، الإصحاح ٧ ، ١٢) أن فرعون رفض السماح لبني
إسرائيل
الصفحه ٢٤٦ :
ولكنه لم يكن أبدا
يفكر في مدّ نفوذه خارج حدود الجزيرة العربية (١). أمّا غزواته ناحية الفرات ولبنان
الصفحه ٢٩٠ : اتفق. أما نحن فقد قدّم لنا
في البداية اللبن ، وله لدى العرب استخدامات كثيرة ، والمعروف أنه صحي جدا في
الصفحه ٣٩٦ : (جزيرة) ،
١٤٨
لويس الحادي عشر
، ٢٢٧
لبنان ، ١٤٢ ،
٢٤٦
لقيم (قرية) ،
٣٣٣
لوثر (راهب
الصفحه ٢٣٠ : أملاكهم ، ولا على أنفسهم ، وإن
سورية ومصر لم تتمتعا بمثل هذا الامتياز الضرائبي. أما الحجاج الفرس الشيعة