الصفحه ٣٣٢ : (أي من القرى في وادي مر
الظهران) ، أم العيال : قرية صدقة فاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٨٠ :
اصطنع أنه لا يفهمني ، وكان جوابه الوحيد أنه رفع صوته قائلا : " الله أكبر ،
ومحمد رسول الله! " ولكن ذلك
الصفحه ٥٤ : تفسير ثالث : هو أن الرسول الكريم قد نشبت عمامته في الشجرة ،
فتمزق بعضها وعلق في الشجرة ، ولهذا فإن الناس
الصفحه ١٤٥ : من هذا النوع فإنه يصرخ في
الإجابة قائلا : " إن الله مع الصابرين". لم ننزل
الصفحه ٣٧٢ :
الجماعة ليس له ما يسوّغه ؛ إذ المشروع أن نحترم الجنازة مهما كانت ، ولعل حديث
قيام الرسول
الصفحه ٢٣٨ : والدوري
للصيغة التي تلخص شريعة الإسلام" لا إله إلا الله محمد رسول الله".
وكانوا يجهلون كل شيء غيرها. أمّا
الصفحه ١١١ : (١) ، الذي تروي الأخبار أن مخلص بني إسرائيل (موسى) رعى أغنام
شعيب عند سفوحه ، مع أننا لا نجد أي عشب في سفوحه
الصفحه ١٥٤ : التمر" ، وحديث آخر : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: " يا عائشة! بيت لا تمر فيه ، جياع أهله ، يا
الصفحه ٢٥٥ :
إليها على أنها ساحرة ، وأن سحرها يجعل أنصارها لا يهزمون (١). وأذلّت القوات العثمانية بهزيمتين لم تكونا
الصفحه ١١٧ : جديد.
ويبدو أن لهذا
العدد عند اليهود شيئا من القداسة ، بل شيئا من السحر ، وإن له فضيلة خفية ، ضاع
الصفحه ٢٩٢ : التي تخفي فيه أوكارها.
لقد كان الأفق حتى هنا مغلقا ، ثم انفتح فجأة ، كما لو أن ذلك تمّ بفعل السحر. لقد
الصفحه ٣٣٦ : ، وكأنما بفعل السحر على حافة / ٢٧١ / نبع غزير ، وصاف ،
ينبجس من الرمل ويتدفق بغزارة ، وتنتشر حوله نضارة
الصفحه ١٦٣ : الصلوات الخمس في اليوم ، وتقابل صلاة السحر عند الكاثوليك ،
وتسمّى أذان الفجر. وعندما طلعت الشمس كنا قد
الصفحه ١٣٢ :
زالت ذكراه ماثلة حية تختلج في ذاكرتي. كان الزمان والمكان يزخران بالجمال والسحر
: كانت الوديان والكتل
الصفحه ٣٣٤ : في حضن الخضرة ، وجعلنا سحر هذا المكان الرطب نبقى فيه أكثر
مما ينبغي للمسافرين ، ثم غادرناه متأخرين