الصفحه ٢٣٧ :
وكان محمد بن سعود
الذي اتخذ لقب الأمير ، أول أتباع الشيخ محمد بن عبد الوهاب ، وكان مؤسس الإصلاح
الصفحه ٢٣٦ :
إن محمد بن عبد
الوهاب لم يؤسس ، مهما قال عنه أعداؤه ، لا مذهبا جديدا ، ولا عبادة جديدة ، ولكنه
دعا
الصفحه ٣٠٩ : الذي أزال
سطوة غالب (٣).
__________________
(١) محمد بن عبد الله
بن محمد بن عبد المعين بن عون
الصفحه ٣٧٧ : م.
١٧ ـ ابن جريس
الحنبلي ، راشد بن علي ، مثير الوجد في أنساب ملوك نجد ، تحقيق محمد بن عمر بن عبد
الرحمن
الصفحه ٣٩٦ : )
، ٤١
م. حسون ، ٢١٣
مجر الشاش ، ٣١٠
محمد صلىاللهعليهوسلم ، ١٠٤ ، ١١٨ ، ٢١٩ ، ٢٣٨ ، ٢٨٠ ، ٣١١
الصفحه ٣٠١ : مثلا
في القوة والسرعة بأحد ساسة محمد علي الذي جرى بلا انقطاع أمام هجان الباشا طوال
الطريق من القاهرة
الصفحه ٣٩٣ :
عبد العزيز (بن
محمد بن سعود) ، ٢٣٧ ، ٢٤٥
عبد الغفار (الشيخ
، مالك السنبوك الذي استأجره
الصفحه ١٧٤ : المدينة
المقدسة. غير أن انتشارها الواسع يدل على قدم أصلها ... وقد نهى محمد صلىاللهعليهوسلم
أتباعه صراحة
الصفحه ٢١٥ : ، وانهيار عائلته ، ونشأ في القاهرة برعاية محمد علي وتحت أنظاره. ثم عاد
بعد فترة إلى الجزيرة العربية ، وكان
الصفحه ٢١٩ : (٢) للنبي محمد صلىاللهعليهوسلم. وهناك على امتداد العالم الإسلامي ، حتى أعماق المغرب ،
عدد ضخم من الأشراف
الصفحه ٢٣٤ :
يرجع ظهور
الوهابية (١) إلى منتصف القرن / ١٧٩ / الماضي (الثامن عشر) ، ومؤسسها هو
الشيخ محمد بن عبد
الصفحه ٢٤٩ : قد عيّن في هذه الأثناء محمد علي ، الذي سيذيع صيته بعد ذلك في أنحاء
العالم ، باشا لمصر ، وفرض عليه أن
الصفحه ٢٥٢ : يرضي الأتراك بذلك. لقد كان ذلك جهلا بطبائعهم ، ولم يدم
وهمه إلّا قليلا. لقد ذهب إلى جدة لاستقبال محمد
الصفحه ٢٥٤ : رواتبهم ، شأنهم شأن الوزراء والباشاوات. وكان يحيى أول
الأشراف الذين عينهم محمد علي ، ويحيى أحد أقارب غالب
الصفحه ٢٥٨ : المعهودة ؛ فقد كان هناك ثلاث مئة من الأسرى
الذين وعدوا بصيانة حياتهم ، ثم رفعوا على الخوازيق بأمر من محمد