الصفحه ١٧٦ : حيوتيهم البدنية ، وتوقد أذهانهم يتعارض مع الخمول
الواضح والغبي لدى كثرة من الشرقيين ، وخصوصا الأتراك. إن
الصفحه ٨٩ : أول
/ ٤٩ / المسافرين عليه ، إن لم أكن أولهم ، يتجه من الشمال منحدرا نحو الشرق ؛
منطلقا من البحر ، ثم
الصفحه ٩٦ : جبل سربال ، ويسير متعرجا جنوبا نحو ١٥ ميلا في سهل القاع
على علو نحو ١٦ ميلا من مدينة الطور. وهو في
الصفحه ١٦٥ :
وكان أكثرها ظهورا
لنا (١) صبح ، والنّباع (٢) ، وجبل بني أيوب ، وكلما تقدمنا نحو الجنوب تكاد الجبال
الصفحه ٢٧١ : بضع ساعات ، ولم ننطلق إلّا بعد العصر. كنا حتى
الآن نسير بخط مستقيم نحو الشرق باتجاه مكة المكرمة التي
الصفحه ٥٦ : الطريق ما يقارب مئة خطوة ، ثم تركناها متجهين يسارا
نحو بئر عجرود ، المحاطة بالأسوار ، وتقع في قلب قصر
الصفحه ٨٠ : هيئة سوداء قاتمة ،
وتشكل قمة سربال الجليلة نقطة الذروة فيها ، وتبعد بعض الأميال عن المدينة صعودا
نحو
الصفحه ١٠٢ : سيناء على أحد فروع وادي الشيخ ويعلو
نحو ٥٠١٢ قدما عن سطح البحر. انظر وصفا مفصلا للدير في كتاب : تاريخ
الصفحه ١٠٤ : أتمه بعد ٣٠ سنة من ملكه كما في هذا الأثر فيكون قد تم سنة ٥٥٧. ورجح شقير أن
يكون قد تم بناء الدير في نحو
الصفحه ١١١ : خاصا : في الشمال جبل اليهود وجبل حوريب ، وفي الجنوب جبل القديس ابيستيموس Episteme ، ونحو الشرق جبل موسى
الصفحه ١١٦ : ، وطوله من رأس محمد إلى قلعة العقبة نحو مئة ميل ، وعرضه من
سبعة أميال إلى أربعة عشر ميلا. وفيه ثلاث جزر
الصفحه ١١٨ : سابقا ، ص ٢٢٧" صخرة موسى" بين اللجاة السفلى
واللجاة العليا. وهي صخرة جرانيتية علوها نحو ١٢ قدما وطولها
الصفحه ١٤٠ : أبدا ، كنا نسير
وسط الظلمات نحو المغامرة بلا أمم ، وحسبما تقودنا العاصفة ، ولمّا يئس البحارة من
السيطرة
الصفحه ١٥١ : جبل المهر المخروطية على كل القمم الأخرى.
وتمتد تلك الجبال نحو الجنوب ؛ وخلف هذه الحبال تقبع المدينة
الصفحه ١٥٦ : بمغادرة" أرض العبودية" للذهاب نحو الأرض الموعودة.
وأخذ موسى عليهالسلام
على عاتقه بأمر ربه أن يخالف رغبة