الصفحه ٤٩ : وعاداتها حتى إنه أصبح ذا سحنة شرقية ، وأصبح من
المستحيل على أيّ كان أن يقول : إنه أوروبي ، وكان العلما
الصفحه ٧٧ :
المنطقة من العالم
، ليغلبنا الحزن ، ونجد أنفسنا معنيين بالفراغ المريع المنتشر على تلك الخرائط:
عدا
الصفحه ٨٧ : أعود مرة أخرى إلى عباس باشا.
رأينا فيما سبق أن
عباس باشا الذي وجد أن العباسية قريبة جدا من القاهرة
الصفحه ١١٢ :
تعرجات الصخور فيها ظلالا سوداء ظاهرة بوضوح كبير حتى إننا نخال أن الألق لا يزال
يشع منها : حتى لنظن أن
الصفحه ١١٨ :
ويروى أن النبي
محمدا صلىاللهعليهوسلم زار هذا الجبل ، ومنه عرج به إلى السماء. وما زال الناس
الصفحه ١٢٣ :
كان حريصا على الاحتفال بالمناسبة كما ينبغي أن يفعل ذلك ابن بريطانيا الحقيقي ،
فإنه حمل معه من القاهرة
الصفحه ١٢٥ :
يخرجوه منها. لقد كان أكثر أفراد العصابة إثارة راهب يدعى جوزيف ، وكان وجهه مميزا
لأنه لم يكن له أنف أبدا
الصفحه ١٣٤ :
أتينا بجدي كامل
اصطاده أحد البدو في جبل سيناء ، واشتريناه منه عند مغادرة الدير.
لعلكم تظنون
الصفحه ١٦١ :
الذين طالما ألحوا عليّ ، وبأدب جم ، لأزور أماكن غوصهم. وكان يمر أمامي أيضا جيئة
وذهابا ، وبأنفة ، عدد من
الصفحه ١٦٤ :
مستلقيا على
سجادته مرتعشا ، مرسلا تأوهات محزنة ، وعندما كانت تمضي النوبة ، كان يتناول من
جديد
الصفحه ١٧١ :
الخارج من رؤية من
في الداخل. إن تلك النوافذ المتقنة الصنع ، البارزة والمقوسة ، كأنها مشربيات
الصفحه ١٧٣ : الرحلات ، موثق سابقا ، ص ٦٧ وقد ترجم من
رحلات ديدييه فقرات لها علاقة بالتراث الشعبي في الحجاز ، ولكنه ترجم
الصفحه ١٨٠ :
إن أمنا جميعا
التي حكم عليها أن تظل محتشمة ، على الرغم منها ، لقيت نتائج ما قامت به عندما
امتهنت
الصفحه ١٨٢ :
وجنبيات خضراء
تسبغ على مكان الموت هذا ، هيئة زاهية. وكان هناك غير بعيد عدد من الشباب الهنود
يلعبون
الصفحه ١٨٦ : كانت في بعض
الأحيان يعلو ضجيجها على كل ذلك. ورأيت في أحد الأيام من نافذتي مركبا يدخل ميناء
جدة قادما من