الصفحه ١٤٦ : هواء إلّا ما يكفي لنشر
أشرعتنا. وبعد أن كنّا قد تعرضنا لهزات عنيفة أصبحنا الآن نتحرك بلطف وكأننا في
الصفحه ٣٩ : في أوروبا ، إلا أن لها سمات خاصة بها ، ولا نشعر بالضيق ونحن
نجلس فوقها. وتنتشر التزيينات الأنيقة فوق
الصفحه ٣٠٤ : سقفه مطليا ، أمّا الجدران الداخلية فقد كانت
عارية تماما ، إلّا من حسام تركي رائع ، أهداه السلطان للشريف
الصفحه ٧٩ :
على الرغم من أنه
كان فقيرا حتى إنه لا يستطيع تقديم القهوة كما تقتضي عادات الضيافة ، إلّا أنه
الصفحه ٨٥ :
الحيوان ، وليس
لتوجيه الحيوان الوجهة التي تريدها ، إلا مجرد زمام. ولّما أنهيت رحلة الصعود
الصفحه ٢١٣ : من قوة مذاقه ، أما التنباك الذي يستخدم في البوري فيأتي من اليمن ، وهو من
نفس فصيلة التبغ السابق إلا
الصفحه ٣٤٩ : محفورة في قلب الحائط. كان السجاد النفيس
والعديد هو الفرش الوحيد في المنزل : لقد عددت منها ما لا يقل عن
الصفحه ١٨٤ :
غرفتين من المنزل
مناسبتين للسكن ، وكانت أمتعة الرحلة من سجاد ووسائد وفرش كافية تماما لفرشها
الصفحه ١٩٩ : خرج الباشا نفسه
للقائي لدى باب المجلس ، وقادني إلى غرفة مستقلة تطلّ على البحر ، مليئة بالسجاد
الصفحه ٢٧٧ : قام الخدم بمد السجاد على الأرض الجرداء / ٢١٨
/ ، واستلقينا عليه دون أن نخلع ثيابنا ، ونمنا مختلطين
الصفحه ٢٩٠ : ء ، وقد اكتشفنا خلال الطريق مدى تقاه وورعه.
توقف في المغرب والعشاء ، ومد سجادة الصلاة على جانب الطريق
الصفحه ٣١٣ :
وأحزمتهم وحمالات
سيوفهم الجلدية ، وسجاد غير متقن الصنع / ٢٥٢ / مصنوع من وبر الجمال ، والمجوهرات
الصفحه ٣٣٣ : ثيابنا ، في غرفة كبيرة في الطابق الأول ، وقد
فرش فيها من أجلنا السجاد بعضه فوق بعض. ولّما أطللت في الصباح
الصفحه ١٥٦ :
إن الدربوكة
المستخدمة في مثل هذه الحفلات هي عبارة عن صحيفة مجوفة ، بيضوية الشكل أكثر منها
دائرية
الصفحه ٢٨٢ :
صحيفة من خشب.
وكانت أخبار وصولنا اجتذبت بدو الجوار. كانوا جميعا يرتدون أثوابا زرقاء مشدودة ،
إلى