الصفحه ٩ : حلية الفرسان وفي نهاية الفصل الأخير منه قد قال : ومن أبدع ما قيل فيه
ـ أي الرمح ـ قول شيخنا القاضي
الصفحه ٨٥ : المسلم
بالله أن يقاتل حبّا للمحمدة في الدنيا أو ليقال : شجاع أو بطل ، أو يكون غضبا
لغير الله ، أو عصبيّة
الصفحه ١٢٨ :
أن لا يغفل منع من أراد إيقاع شرّ أو عصبيّة بين الطّوائف المذكورة ، بين الجند
البلديّ والجند المندوب
الصفحه ٢٠٢ : (١). «والسمة : العلامة»
وكان أبو دجانة (٢) الأنصاريّ له عصابة حمراء إذا عصبها في الحرب علم الناس
أنّه سيقاتل
الصفحه ٣٩٧ :
العصبية
١٤٠
العقدة
١٤١
العلم
١٤١
العلوفة
١٢٥
الصفحه ٣٩٨ :
الكفارة
١٨٤
العصبية
١٤٠
الأدلاء
١٣٩ ، ١٤٠ ، ١٤٦
الأعنّة
الصفحه ٧٣ : أدلّة الفرضيّة قوله / [م ١١]
تعالى : (كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الْقِتالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ)(١) فقيل في (كتب
الصفحه ١٣٥ : قوله : «ما وعي عنك» ما يلي
:
وإذا أتاك كتابي فأنفذه فإنما أعمل على
حسب إنفاذه ، فإذا قدمت عليك وفود
الصفحه ٢٧٧ : : قد جمع الله تعالى آداب الحرب في قوله تعالى .. وذكر
الآيتين وكذلك في عيون الأخبار ١ : ١٠٨.
(٢) سورة
الصفحه ٦٨ : . وقوله :
انتكأت : تباعدت وقوله : العزائم : يريد حمل السلطان بشدّة الأمر عليهم.
والعزم فيما يشقّ
عليهم
الصفحه ٧٤ :
ومن أدلّة الكفاية
قوله سبحانه : (وَما كانَ
الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً ، فَلَوْ لا نَفَرَ
الصفحه ١١٧ : ء ، وهذا قول ابن
عباس رضوان الله عليه ، والثاني أنهم العلماء وهذا قول جابر بن عبد الله والحسن
وعطا
الصفحه ١٦٥ : دخل
فاستيقظوا إن خير القول ما نفعا
ويجتث أصلكم : يقتلعه من الجذور. وشمروا
الصفحه ١٧٠ : : هي القرآن ؛ وقيل في الموعظة الحسنة قولان : / [س ٦٩].
أحدهما
: بالقرآن في لين
من القول.
والثاني
الصفحه ١٧٥ : : أحدها : أنها
النخلة من أي الأصناف كانت .. وهذا قول مقاتل.
والثاني : أنها كرام النخل. وهذا قول
سفيان