الصفحه ٣٠٨ :
وأقرح عاتقي حمل
النّجاد
ويبقى بعد حلم
القوم حلمي
ويفنى قبل زاد
القوم زادي
الصفحه ٢٥٢ : يحمل ويكرّ وينادي : هل من مبارز فهو
أشرفهم(٤).
والثاني ـ إذا ناشب القوم الحرب وصاروا حرجة مختلطين لا
الصفحه ٢٠٤ : الفرس وأخذ النّبل فقال : أي رسول الله ، إذا كان
القوم قريبا من المئتي ذراع أو نحو ذلك كان الرمي بالقسيّ
الصفحه ١٠٢ : بسيره ، ويتفقّد ذلك الإمام ، ويحبس على الناس بسير دابّته.
وروي : أقطف القوم
دابة أميرهم.
ولا بأس إذا
الصفحه ٦٠ : : ثلاثة يضحك الله
إليهم : الرجل إذا قام من الليل يصلّي ، والقوم إذا صفّوا في الصلاة ، والقوم إذا
صفّوا في
الصفحه ١٤٩ : ، ما بقي بيني وبين أن أدخل الجنّة إلّا أن يقتلني
هؤلاء القوم / [س ٥٧] فقذف بالتّمرات من يده وأخذ السيف
الصفحه ١٨٥ : .
فقال : إنّ هذا
ليس بمنزل فانهض بنا حتّى نأتي أدنى ماء من القوم فتنزله ونغوّر ما وراءه من القلب
ثم نبني
الصفحه ١١٣ :
يحتاج إليه الجيش من زاد وعلوفة ، يفرّق ذلك عليهم في وقت الحاجة إذا نفد زادهم
لتسكن نفوسهم إليه ويثقوا
الصفحه ٢١٠ : .
وفي كتاب ابن حبيب
: لا بأس أن يحمل الرجل وحده على الكتيبة والجيش إذا كان ذلك لله ، وكانت فيه
شجاعة
الصفحه ١٣٥ : ، ١٠٩ على أنها مما أوصى به أبو بكر يزيد بن أبي سفيان
حين وجهه إلى الشام ، وزاد فيها ـ أي ابن قتيبة ـ بعد
الصفحه ١٣٦ : ، ولا تقتلوا امرأة ولا هرما ولا وليدا ، وتوقّوا قتلهم إذا التقى الزحفان
(١) وعند شنّ الغارات (٢).
وكتب
الصفحه ١٧٢ :
وإن تترّسوا
بأسارى مسلمين لم نقصد الترس وإن خفنا منهم ، لأنّ دم المسلمين لا يباح بالخوف
إلّا أن
الصفحه ٦٦ : ، ولا يدرك أحد فضله إلا من
كان على مثل حاله / أو زاد عليه.
وعن عصمة بن راشد
عن أبيه قال : سمعت قوما من
الصفحه ٨٨ : قالهنّ وزاد فيهن : آيبون
تائبون عابدون لربنا حامدون. عن صحيح مسلم : باب ما يقول إذا ركب إلى سفر الحج
الصفحه ٢١١ : )(٢).
وقال أشهب في قوم
نفروا في طلب العدو ، فأدركهم واحد من المسلمين أن يحمل عليهم إن احتسب نفسه ولم
يرد