الصفحه ٨ :
لقد كان اعتمادنا
في تحقيق الكتاب ، على ما يأتي :
١ ـ نسخة مصوّرة
بالفوتستات عن هذه النسخة
الصفحه ٣٤٦ :
عرضت عليّ اعمال
أمتى حسنها وسيّئها ، فوجدت في حسنها الأذى يماط عن الطريق ، ووجدت في
الصفحه ٢١٦ : ، قال : حدثني جدي
لأمّي ابو ثابت ، قال : كنت نازلا في الحيّ مع طلحة وزبيد (١) ، فكان الرجل من الحي اذا
الصفحه ٩ :
سبقت الاشارة
اليه. ولكننا ، مع ذلك ، عثرنا في تضاعيفها على كلمات وجمل كثيرة سها الناسخ عن
كتابتها
الصفحه ٢١ : (٢).
قال الذهبي فيه : «ليّنه
أبو الحسن الدارقطني (٣) ، أراد بذلك انّ أسلم ، كان يأخذ الأحاديث باللين ، أي
الصفحه ٣٨ : ،
أكون بالقرب منهما. أخاف أن يحدث في إحدى المصرين حدث وأنا في المصر الآخر. فمرّ
بواسط القصب فأعجبته
الصفحه ٧ :
ـ ٢ ـ
مخطوطة الكتاب
لهذا الكتاب ،
نسخة قديمة فريدة في الخزانة التيمورية بدار الكتب في القاهرة
الصفحه ١٦٣ :
: كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم في سفر ، فمرّ بهم أعرابي ، فتعجّبوا من قوته ومن نشاطه.
فقالوا : لو
الصفحه ٢٣٩ : : ثنا عثمان بن سعيد الحناط (قال أبو الحسن :
هذا واسطي ، كان ينزل في الجانب الشرقي (٢) ، وقد رأيته ولم
الصفحه ٢٥٧ : صلىاللهعليهوسلم : «من يعلم لي عمله؟ فقال له رجل : أنا يا رسول الله.
فأتاه في منزله ، فوجده جالسا في بيته منكّسا
الصفحه ٣٤٤ :
محروما فإنه حقّ
على كل مسلم حتى يأخذ له بقرى ليلة في زرعه وماله ١١١
الايمان يعلو
ولا
الصفحه ١٢ :
تاريخ واسط لبحشل. وقد فقد. قال السمعاني فيه : «من أهل واسط العراق. كان فاضلا
عارفا برجالات واسط وحديثهم
الصفحه ٢٠ :
المؤرخين الذين تطرّقوا لذكر أسلم ، من أشار الى سنة ولادته. أما سنة وفاته ، فقد
اختلفوا فيها بعض الاختلاف
الصفحه ٢٣ : مجرى دجلة القديم يمرّ بواسط.
والشطر الشرقي من
واسط ، وهو أقدمهما ، كان فيه قبل مجيء الحجاج ، على ما
الصفحه ٧٩ : .
فكلمته وأنا معه في البيت. فأبى أن يكلمني.
(قال أبو الحسن :
فقد روى عنه أحاديث (١) كثيرة أبو هاشم