الصفحه ٢٦٨ :
آخرين. في مجالس
آخرها يوم الاثنين رابع عشرين ذي القعدة من سنة ثلاث وسبعين وخمسمائة (١) نقله من خط
الصفحه ٢٦٥ : الثقة أبي العباس أحمد بن سالم بن مكتلو؟؟؟ (٢) البرجوني في يوم الثلاثاء حادي عشر شهر ربيع الآخر من سنة
الصفحه ٤١ : مات دخلوها عن قريب».
(٣٢) في الأمثال
قولهم «تغافل واسطيّ». وانظر شرحه في معجم البلدان (٤ : ٨٨٦).
الصفحه ٨١ : منصورا كان يختم القرآن
في كل يوم (٢) في الضحى. وانما كان يعرف ذلك منه بسجود القرآن. وكان سريع
القرا
الصفحه ١١٦ : الأمثال (٢ : ٣٢٧) وقال في شرحه : «اسم
الفراش يستعار لكل واحد من الزوجين ، والعاهر الزاني والمرأة عاهرة
الصفحه ٩٩ : .
حدثنا أسلم ، قال
: ثنا أحمد بن اسماعيل بن عمر ، قال : ثنا
__________________
(٥٦) سبق شرحها في
حاشية
الصفحه ١٢١ : عليه : ألا لو انّ لي الدنيا
بما فيها لافتديت بها من هول يوم المطلع.
حدثنا أسلم ، قال
: ثنا زكريا بن
الصفحه ٢٥٤ : ، فقال : آمين. ثم ارتقى درجة ، فقال : آمين. فلما نزل عن المنبر
، قلنا : يا رسول الله سمعنا منك اليوم شيئا
الصفحه ١٤٤ : الله صلىاللهعليهوسلم : «العبادة في العشرة كالهجرة اليّ».
حدثنا أسلم ، قال
: حدثني أحمد بن كثير بن
الصفحه ٢٢٧ : مصك عن نافع عن ابن عمر ،
قال : كنّا نهاب ان نسأل رسول الله صلىاللهعليهوسلم من ذات أنفسنا ، [٢١٥
الصفحه ٧٩ : .
فكلمته وأنا معه في البيت. فأبى أن يكلمني.
(قال أبو الحسن :
فقد روى عنه أحاديث (١) كثيرة أبو هاشم
الصفحه ٢٧ : ، فهي اليوم تلول وأخربة ، تقع في بلقع من الأرض ، على ٣٦ ميلا شمال شرقي
الشطرة. وأبرز آثارها الشاخصة
الصفحه ١٧٨ : : قال علي رضوان الله عليه يوم الجمل : قبض رسول الله
[١٦٥] فلم يعهد الينا في امارة عهدا نأخذ به.
ولكن
الصفحه ١٣٧ :
خالد بن عبد الله
في سنة خمسين ومائة ، ومات سنة أربعين ومائتين. وكان يخضب بالحناء. يكنى أبا عبد
الصفحه ٩٦ :
عمر عن نافع عن ابن عمر ، قال : لقد رأيتني واقفا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم يوم حنين ، وما معه