الصفحه ٢٥١ : ء القرآن ، واني أخشى ان يستحرّ
القتل بالقراء في المواطن ، فيذهب بالقرآن ، واني أرى أن تأمر بجمع القرآن
الصفحه ٢٦ :
بل هم خيرهم على
الاطلاق. أكثرهم يحفظون القرآن الكريم ويجيدون تجويده بالقراءة الصحيحة ، واليهم
يأتي
الصفحه ٣٣ : ه.
(٩) قال ياقوت (معجم
البلدان ٤ : ٨٩١): «واسط ، أيضا ، قرية كانت قبل واسط في موضعها. خرّ بها
الصفحه ١٨٨ : ابن عباس في جنازة رجل من الأنصار. فلما دفن قام رجل فقال : اللهم رب
القرآن ، اغفر له ، يقول ذلك ثلاث
الصفحه ٢٢٥ : : ثنا قرة بن عيسى عن أبي بكر الهذلي عن مالك بن أنس عن
الزهري عن أبي سلمة بن عبد الرحمن ، قال : جاء قيس
الصفحه ٢٣٢ : يقرأ فيها بأم القرآن [٢٢١] او بغيرها من القرآن ، واذا ركع فليضع
يده على ركبتيه وليسوّ ظهره ولا يدبح
الصفحه ٢٥٨ : القرآن مخلوق فهو
زنديق.
محمد بن سفيان بن مسبّح
حدثنا أسلم ، قال
: ثنا محمد بن سفيان بن مسبّح ، قال
الصفحه ٣٣٧ : ـ ٢٨٣ ـ ٢٨٦ ـ ٢٨٥ ـ ٢٨٤ ـ ٢٨٧
القبة الخضراء
بواسط ٢٣
القدس ٢٨١
قرنا أم حسّان
٨٨
قرية حسّان ٨٨
الصفحه ٢١ :
__________________
(٣٣) قال ياقوت في
معجم البلدان (٣ : ٥) : جاذر : من قرى واسط. ينسب اليها ابو الحسن علي بن الحسن بن
علي
الصفحه ٣٥ :
عمر بن الخطاب.
فكتب عمر : ان
مناذر قرية من قرى السواد ، فردوا اليهم ما أخذتم منهم.
ذكر واسط القصب
الصفحه ٨١ : منصورا كان يختم القرآن
في كل يوم (٢) في الضحى. وانما كان يعرف ذلك منه بسجود القرآن. وكان سريع
القرا
الصفحه ١٠٧ : يدي عمر رضوان الله عليه ، فغيّر عليه
قراءته. فقال : لقد قرأت عند رسول الله صلىاللهعليهوسلم هذه
الصفحه ١٨٩ : ١٢٥.
(٩١) سقطت من : ح.
(٩٢) الأصل : فامنه.
هو تصحيف فامية. وفامية قرية من قرى فم الصلح من نواحي
الصفحه ١٩٠ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم اذا رأى قرية يريد نزولها ، قال : «اللهم رب السماوات
السبع وما اظللن ، ورب
الصفحه ٢٥٥ : بن قرّة
حدثنا أسلم ، قال
: ثنا أبو حاتم الرازي ، قال : ثنا عبد الوهاب بن قرة الواسطي ، قال : ثنا