الصفحه ٢١٨ : صلىاللهعليهوسلم ، قاء فأفطر. قال : فلقيت ثوبان في مسجد دمشق ، فذكرت ذلك
له ، فقال : صدق. أنا صببت لرسول الله
الصفحه ٩٣ : نقصان. فقال
ابن عباس : ما أنا بأقدمكم صحبة لرسول الله صلىاللهعليهوسلم ولا أعلمكم بكتاب الله جل وعز
الصفحه ١٩٣ : الاسود عن الأعمش عن مجاهد عن عبد الله بن السائب ، قال : كنت
شريكا لرسول الله صلىاللهعليهوسلم في
الصفحه ٢٥١ : وعمر جالس عنده لا يتكلم. فقال أبو بكر رضياللهعنه : انت رجل عاقل لا نتهمك ، كنت تكتب الوحي لرسول الله
الصفحه ١٦٤ : : «كفوا السلاح الا
خزاعة عن بني بكر». وكانت خزاعة حلفاء لرسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وبنو بكر حلفا
الصفحه ١٢٤ :
رسول الله ادن ، قال : نعم. فتعجبنا من جماله وطيب ريحه وتوقيره لرسول الله صلىاللهعليهوسلم. فقال ذلك
الصفحه ١٦٠ : ذلك
لرسول الله صلىاللهعليهوسلم. فلما قدموا على رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، قال له ذلك الرجل : يا
الصفحه ٨٨ :
الدقل. إنما فصل
لتفصلوه. ولقد علمت النظائر التي كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقرن بينهن سورتين
الصفحه ٢٣٣ : انا
بطاعم حتى تطعم. فأكل وبات عنده. فلما كان من الليل قام أبو الدرداء فحبسه سلمان.
ثم قال : ان عليك
الصفحه ٥٤ : النهار وحان أكل الطعام ، دعاني
مستخفيا لا يألو أن ائت عائشة رضياللهعنها فأخبرها أنّ لرسول الله
الصفحه ١٦٨ : انه كان لي أبوان شيخان كبيران ، واني كنت
أحلب لهما حلابا فجئت ، فوجدتهما
__________________
(٤٩
الصفحه ٢٧٣ : لرسول الله صلىاللهعليهوسلم : أي الناس أفضل؟ قال : كل مخموم القلب صدوق اللسان. قالوا
: يا رسول الله
الصفحه ٣٥٠ : أعمل خيرا قط. غير أنه
كان لي مال ، وكنت أخالط الناس ، فمن كان معسرا انظرته الى ميسرة ٨٨
يخرج من ثقيف
الصفحه ٨ :
لقد كان اعتمادنا
في تحقيق الكتاب ، على ما يأتي :
١ ـ نسخة مصوّرة
بالفوتستات عن هذه النسخة
الصفحه ٦٨ : الحسن : بلغني
أنه كان ينزل الحادرة) (١) عن أنس بن مالك ، انّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال لمعاذ بن