الصفحه ٧٣ : (٣)
عند الله تعالى ، فهل هذا إلا من صدق الحب ، وثبوت الود في النفس ؛ فلو أحببت الله
تعالى ورسوله صلى الله
الصفحه ٧٤ :
الحب فيّ والرعاية
لجانبي ، وما ذاك على الحقيقة إلا من نقص إيمانك ، ومن مكر الله تعالى ، وإستدراجه
الصفحه ٣٤ :
الذي يدور حول ما
يجب لآل البيت النبوي من حب المسلمين لهم وتوقيرهم ، ونصرتهم ، ومودّتهم ...
واعتمد
الصفحه ٣٥ : والحكايات اعتمد فيها
على السماع من شيوخه ومعاصريه ، وقصد منها إظهار مدى حب الرسول صلى الله عليه وسلم
لآل
الصفحه ٩٩ : عندي قربى ، وان كانت تتفاضل.
وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم
أنه قال : « من مات على حب آل محمد
الصفحه ٣٦ : عاطفة صادقة شأن كل مسلم متحوط لدينه ، لأن حبهم نابع من حب الرسول لهم.
وأول هذه الأدلة أن المقريزي بعد
الصفحه ٣٧ : يعرض لقضية من
قضاياهم الكثيرة فإنه لم يبن حكماً أبرمه في شيء من ذلك إلا على اساس من قوانين
العلم
الصفحه ٩٤ :
عليه وسلم أن لا يسأل الناس على هذا القرآن أجرا إلا أن يصلوا ما بينه وبينهم من
القرابة ، وكل بطون قريش
الصفحه ٩٣ : الله صلى الله عليه وسلم لم يكن بطن من بطون قريش إلا وله فيه قرابة.
قال : فنزلت : (
قل لا
أسألكم عليه
الصفحه ٩٢ : وجزاء [ وعوضا من أموالكم تعطونيه ]
(٣) إلا المودة
في القربى ؛ فاختلف أهل التأويل ما يعني بقوله : (
إلا
الصفحه ٦٧ : يشبههم (١) ، فما يضيفون لأنفسهم إلا من له حكم الطهارة
والتقديس. فهذه شهادة من النبي صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٧٦ : : إنه ليس أحد من بني هاشم إلا وله شفاعة ، فرجوت أن أكون في
شفاعة هذا.
____________
(١) في
الصفحه ٩٧ :
على ما جئتكم به
أجرا إلا أن توددوا إلى الله ، وتتقربوا إليه بالعمل الصالح ، والطاعة.
ثم ذكر من
الصفحه ٩٥ : عطاء بن دينار يقول : لا أسألكم على
ما جئتكم به أجرا إلا أن تودوني في قرابتي منكم ، وتمنعوني من الناس
الصفحه ٩٨ : أسألكم
غرامة ولا شيئا إلا أن تودوني لقرابتي منكم ، وأن يكونوا أولى بي من غيركم.
وقال مجاهد : المعنى