الصفحه ٢٧٦ :
وربّ غرام لم
تنله المسامع
أذاع
بها من فيضها لا يصوّب (١)
ألا في سبيل
الشّوق قلب
الصفحه ٢٨٤ : نفسك ، وأربى يومك على أمسك ، ولقد صدق مطريك ، ووفت صحيفة تزكّيك ، وما كانت
فراستنا لتخيب فيك. فماذا
الصفحه ١٧٩ : ، أستغقر الله ، فلو لم تكن التّحفة ، إلّا تلك الفكاهة العاطرة
والغمامة الماطرة ، التي أحسبها الأمل الأقصى
الصفحه ٢٧٩ :
تلاقى عليه
فيض نهر وجدول
تصعّد من سفل
وأقبل من عل
فهذا جنوبيّ
وذلك شمألي
الصفحه ٣٨٣ : له
إلّا بمستنّ
الأدلّة مرتع
قيد المطالب
لا نزال (١) نحبّه
الصفحه ٤١٤ :
غليل عليل
للتواصل جانح؟
فيا فيض عين
الدمع ما لك والحمى
ورند الحمى
والشّيح
الصفحه ٢١٣ :
__________________
(١) الطروس : جمع طرس
وهو الصحيفة. والأمدّة : سدى الغزل والمساك في جانبي الثوب إذا ابتدئ به ، والمراد
هنا
الصفحه ٣٠٥ : الإصباح
بحر النّوال
لو أنّ (٣) بدرا
مثله
لارتاع خشية
فيضه الملّاح
الصفحه ١٤٩ :
وإلّا فما
بال أفق الدّجى
كأنّ سنا
البرق فيه استطارا
ونحن من
الليل في حندس
الصفحه ٣٨١ : الملائك
ألا ليت شعري
هل تقضّى لبانتي
إذا ما انقضت
عشر عليها دكادك
الصفحه ١٢٦ :
ولا توضع
الأوزار إلّا لمحنة
لو أنّ مجوسا
بتّ موقد نارها
لما ظلّ إلّا
منهلا
الصفحه ٢٩٩ : النّظّار ، وينفسح فيه مجال
الاعتبار ، على أني ما رأيتها إلّا بعد ما استولى عليها الخسف ، وبان عنها الظّرف
الصفحه ٣٨٩ :
أجوب
الدياجير وحدي ولا
مؤانس إلّا
القطا والسّراحا (١)
وإلّا
الصفحه ٦٣ :
المذكور في خبائه ، وأخرجوا المال ، فقال لهم : لا أخذت منه هذا العيار ولا
أخذت منه إلّا ذهبا مشجّرا
الصفحه ٦٦ : ، ومن
أبقاه الله وسلّمه ، ووقاه الأسواء وعصمه ، وأسبغ عليه آلاءه وأنعمه ، كتبته ، وقد
أعزّ الله الدين