الصفحه ١٧٠ : تقبل
القاح بالطلع فتلقح بروث الحمير ، ويعرض لها أمراض كالإنسان ، منها الفم وعلاجه
ايقاد النار حولها
الصفحه ١٣٦ : ،
القريب في بعده [المتعالي في جده عن هزل القول وجده الموجد ما كان عدما](٢) المودع كل موجود كلما جاعل العقل
الصفحه ١٥٦ :
وعلى البلى فقد
يروق كأنما
قطع الغمام عليه
برد معلم
ومن أعمال قباء
العصب بضم
الصفحه ١٠٧ : اخطأت
فما اخطأ القدر
قال الإمام [الغزالي](٦) في فضل بيان علاج الغضب من كتاب الاحياء (٧) روى أبا
الصفحه ١٠١ :
نبي أب عصبة ينتمون إليها إلا ولد فاطمة فأنا وليهم وعصبتهم وهي عترتي خلقوا من
طينتي ويل للمكذبين بفضلهم
الصفحه ١٤٧ :
عير يمر بالعصب
ويعترض قباء يمينّا فيدخل الشدقاء والبستان ثم يخرج إلى العليقة ثم يمر بصرارة
شاهين
الصفحه ١٩٥ : ٢ / ٤٢٢ و ٤٢٣ الحديث
٢٨٠٧.
(٢) قد اختلفت أجوبة
العلماء في الحكمة في قوله : [سبقك بها عكاشة] : فأخرج ابن
الصفحه ٥٩ :
__________________
ـ التخصيص وأما قوله [فكأنما
رآني] : فهو تشبيه ومعناه : أنه لو رآه في اليقظة
الصفحه ٤٥ : متجاورات فافهم.
وقول ابن عيينة :
نرى هذا العالم مالك بن أنس لا يمنع من ذلك ، لأن مالكا كان إذ ذاك من علما
الصفحه ٦٣ :
إدراكّا للمثال
قوله «فسيراني» تفسيره فسيرى ما رأى لأنه حق [وغيب](١) قوله «فكأنما رآني» قيل معناه
الصفحه ١٣ : (ص / ١٩٥).
قال الحافظ العجلوني : ورد القاري قوله [ومعناه
صحيح] بأنه مجيب قال : إذ لا تلازم بين حب الوطن
الصفحه ١٧٤ :
والغرس من يوم
ابتدائه في زيادة» (١) وجاء في تفسير قوله تعالى كلوا من طيبات ما كسبتم أن
المراد به
الصفحه ٢١٢ : التاسع. لكن
قال الزين بن المنير : قوله [إذا أصبحت من تاسعه] فأصبح يشعر بأنه أراد العاشر
لأنه لا يصبح
الصفحه ٢٢٦ :
المدينة :
أيام هذا الموسم
ثلاثة ، اليوم الأول يظهر برقيقة من رقائق قوله تعالى (لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ
الصفحه ٢٣ : المسالك عند قوله وإذا دنا من [حرم](٧) المدينة المشرفة أي حولها من الأماكن المحترمة إذ لا حرم
للمدينة عندنا