الصفحه ٧٧ : التي دعاها ناشرو الديوان من أبناء السيد عبيد نفسه
بالوطنيات ولقد عرفت بيئة المدينة المنورة منذ العصر
الصفحه ٧٥ : ـ لم يكن يعيش في صومعة فكرية كما يظن البعض وهذه قصائده
التي دعيت بالوطنيات في الجزء الأول من الديوان
الصفحه ٥٦ : احتوائها على مؤلفات فريدة من نوعها وغير معروفة
حتى في الشرق نفسه ، فأهمية المجموعة لا تنبثق فقط من ناحية حب
الصفحه ١٢٧ : ١٩٩ ه. أول
كتاب عرف تاريخ هذه المدينة الطاهرة ، التي لقيت اهتماما خاصا من أشهر المؤرخين
والكتاب ، على
الصفحه ٧٩ :
الوجود وفي كلماتهم تجسد الحب الذي صنع المجتمع الإسلامي فكان كالبنيان المرصوص
والجسد الواحد الذي لا يصيبه
الصفحه ١٤٠ : أول مسجد أسس على التقوى ، مسجد قباء ، ولقد أحبه
القوم هناك ، كما كان أسلافهم يحبون من هاجر إليهم أو
الصفحه ٥٣ :
شبيهة جمل ، بل
بثينة ، بل نعم
ولم يعم قلبي
حبّ عذراء كاعب
وحب العذارى قد
الصفحه ٢٢ : يفتتح ملحمته بمقدمة يرثي بها
أرض الهجرة والايمان. وهي مقدمة تتكون من ثلاثة وعشرين بيتا ، يقول الشاعر في
الصفحه ١٣٩ : بجلال
الإيمان ، ويتسلل إلى نفسي صوته الجهوري الأخاذ الذي كان يرتفع في مسجد المصطفى ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٢٩ :
وما يرتبط
بأحداثها من مواضع وأشخاص ، بل قادني إلى منطقة أحد ، وعين على الطبيعة الميادين
الأربعة
الصفحه ٢٥ : ، حل شاف للمأساة ، التي ظلوا يعانون منها ردحا من الزمن.
وعند ما ضاقت
الحيلة بهم ، لم يجدوا بدا من أن
الصفحه ١٠٦ : الله في عمره ـ زودني
بنسخة منه ، مطبوعة على الآلة الكاثبة ، ولم يذكر لي عن الأصل شيئا.
في مقدمة هذه
الصفحه ١١٧ :
ولقد عمل الأنصاري
في كتابه على تسجيل المعلومات الخاصة بأفراد كل أسرة من ناحية الوظائف التي شغلوها
الصفحه ٢٩ :
المدينة كانت
تشكله مجموعة الأغوات والحامية العسكرية التركية : وهم من ينعتهم «بالأجانب» في
موضع آخر
الصفحه ٣٥ :
ونصف من الزمن. إلا أن الشاعر لم يسلم من الوقوع في بعض الأخطاء الفنية ، وخصوصا
من حيث انصياعه ـ أحيانا