الصفحه ٥٠ : والتعليقات على عمله الأدبي
المعروف «باللزوميات» (٢٠) كما ألف رسالة صغيرة في علم الفلاحة التي دعاها «جني
الصفحه ١٢٢ : في حوالي مائة صفحة ، وفي كل
صفحة ٢١ سطرا ، كتبت هذه النسخة بخط جيد وواضح ، وتوجد على هوامشها بعض
الصفحه ٦٩ :
اللغة العربية.
(٣٧) أبو محمد عبد
الله الطيب بن عبد الله بن أحمد بن علي بامخرمة ، مولده سنة ٨٧٠ ه
الصفحه ١٠٤ : سنة ١١٤٥ ه ، انظر :
تراجم أعيان المدينة المنورة في القرن «١٢» الهجري : تحقيق وتعليق الدكتور محمد
الصفحه ٩ :
جنح عن المنحى
الأفقي في الدراسة لتغطي مرحلة متعاصرة وركز على التوجه العمودي في انتقاء التوجه
الصفحه ٩١ : » إلا أن الدكتور الغنام يناقش قضية عنوان الكتاب ، اعتمادا على أن «ابن
النديم» في «الفهرست» يذكره باسم
الصفحه ٤٩ :
المرتب عليه
للدولة العثمانية. فنجح الشيخ «حسن الحلواني» في مهمته ، وكان موضع التجلة
والإكرام من
الصفحه ٧١ :
هذا الانتساب إلى
أسرة عرفت بالعلم ، والفضل ، والمكانة ، يدفع عن «الحلواني» تهمة الحصول على الكتب
الصفحه ١٠٦ :
كتاب نتيجة الفكر
:
** لم أطلع على
مخطوطة أصلية لهذا الكتاب ، ولكن الشيخ جعفر إبراهيم فقيه ـ أمد
الصفحه ٧٨ :
عليها الأستاذ
الناقد عبد الرحيم أبو بكر ـ رحمهالله ـ ولعله أفاد منها فيما كتبه عن البيتي في كتابه
الصفحه ١١٠ : : إيضاح المكنون في الذيل على كشف الظنون ، طبعة استانبول ، المجلد
الثاني ، ص ٦٢٣ ، ١٣٦٦ ه ، ١٩٤٧
الصفحه ١١١ : دراساتهم لهذا المؤلف ،
ومن بينهم الدكتور صلاح الدين المنجد (٣) الذي نسب الكتاب بعد اطلاعه على نسخة منه في
الصفحه ١٣٧ : بها على مر العصور الإسلامية. ولا شك في استفادة
مجتمع المدينة العلمي من هجرة العلماء الأفذاذ الذين
الصفحه ٨ :
تقديم
الحمد لله رب
العالمين والصلاة والسلام على من توارى جثمانه وورى ثرى طيبة الطيبة سيدنا
الصفحه ٩٢ : : المناسك ، على عنايته بتاريخ المدينة. كما تدل على ذلك
نصوص أخرى نقلها السمهودي من كتاب : تاريخ المدينة