الصفحه ٢٦ :
أيدي شوانيها
حوادث ما رآها «دانيال»
ولا
قصت ملاحمه شيئا
يساويها
يا
الصفحه ١٠٦ : إليه ، وعانقه ، وسلم عليه ، وسايره ، فالتفت مالك إلى المهدي قائلا : يا
أمير المؤمنين إنك تدخل ـ الآن
الصفحه ١٠٢ : آخر ، إلى عواقب هذه الفتنة ، وذلك عند ترجمته للسيد محمد بن عبد الرسول
البرزنجي. ومن أولاده : السيد عبد
الصفحه ١٢٩ : ـ أيضا ـ وبالقرب من جبل «سلع» موضع الخندق الذي حفره رسول الله
ـ صلىاللهعليهوسلم ـ حول المدينة المنورة
الصفحه ١٠ :
تمهيد
لم تحظ مدينة كما
حظيت مدينة الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ بتوجيه العناية الى كتابة تاريخها
الصفحه ١٠٧ :
ـ صلىاللهعليهوسلم ـ كما يورد المؤلف في هذا الباب جملة من دعاء الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٠٨ : فيها رسول الله صلىاللهعليهوسلم صلاة العيد ، سنة بعد سنة ، وعيدا بعد عيد إذ لا يختص أبو
بكر وعلي
الصفحه ٢٢ : فيها
يا دمنة سلبت
منها بشاشتها
وألبست من ثياب
المحل باقيها
وقفت
الصفحه ٢٣ :
يا صاح ناد
البواكي وابك أنت معي
ولا تصبرن نفسي.
لا تسليها
ما
الصفحه ٢٥ : .
فماذا
قال جعفر البيتي؟
يا للكبائر من
أدعو فيسمعني
حتى أصرح عنها
أو أكنيها
الصفحه ٢٩ : .
وعند ما نأتي إلى
البيت السادس من مقدمة القصيدة ، والذي يقول فيه :
يا دمنة سلبت
منها بشاشتها
الصفحه ٣٠ : البلدة الطاهرة :
يا آل عثمان عين
في ممالككم
مطروفة لطمتها
كف واليها
الصفحه ٩٦ : من طرب إلى
ذكراها
وعلى الجفون متى
هممت بزورة
يا ابن الكرام
عليك أن تغشاها
الصفحه ٢٨ : ينعتها ـ في البيت الثاني
«بطيبة» ـ وهو اسم من أسمائها ، الذي اكتسبته بعد هجرة الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٢ : ، الأنصار ، أو ذكر بعض الأماكن ، التي تثير
شعورا دينيا خاصا عند القارىء المسلم. كمنبر الرسول