الصفحه ١٢٥ : لأهل المدينة مع أمير مكة سرور» ، مجلة العرب ، ج ١١ ، ١٢
الجماديان سنة ١٤٠٦ ه.
(١٠) أشكر للشيخ
الفاضل
الصفحه ١٢١ : فيما بين سنة ١١٨٧ ه إلى سنة ١١٩٤ ه وقعت في المدينة جملة فتن عظيمة فيما
بين أهل المدينة بعضهم مع بعض
الصفحه ١٢٨ : » «وفاء الوفا» في
تاريخ المدينة المنورة ، وأنه يعد «السمهودي» أستاذا له ، ولكنه أردف يقول : إنه
يختلف معه
الصفحه ٩٠ : التساؤل أن مؤرخا : كالسخاوي ، لا يشير إلى اسم كتابه «ابن شبة» مع عنايته
الخاصة بتاريخ المدينة المنورة ، بل
الصفحه ٨٤ : بالاشتراك مع الأستاذ هاشم دفتردار بتأليف كتاب عن توسعة الحرم النبوي الشريف
، وضم الكتاب فصولا عن توسعات
الصفحه ١٣٠ :
** لقد خرجت تلك
الموسوعة الشاملة في تاريخ المدينة المنورة ، عام ١٣٩٢ ه ، والتى استنفدت من
مؤلفها
الصفحه ١٠٩ : ، ويقال له : مسجد الأحزاب ،
ومسجد ذباب ، ويعرف بمسجد الراية ، وهو على يسار الداخل إلى المدينة من طريق
الصفحه ٣٧ : ، مع أن الشواهد
التاريخية تثبت أن المدينة ممثلة في مسجدها النبوي الشريف ظلت تؤدي
الصفحه ٩٥ : «الدرة الثمينة في أخبار المدينة» للحافظ
محب الدين النجار (٤) «نشره الأستاذ
الفاضل صالح جمال في عام ١٣٦٦
الصفحه ٦٧ :
__________________
وتولى إفتاء
المذهب الحنفي في المدينة ، وتوفى في السابع من رمضان من عام ١٣١٤
الصفحه ٧٩ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فلقد كانت المدينة موطنا للشعر منذ العصر الجاهلي
فبالإنشاد الذي عرف بأنه سابق للكلمة الموزونة أو
الصفحه ١٢٩ : بساتين المدينة القديمة ، فإذا به يستوقفني ليقول :
«إن الناس يتوهمون أن سيدنا حمزة بن عبد المطلب
الصفحه ٨٠ : أعضاء الأسرة الأدبية بالمدينة والذي كان
ـ رحمهالله ـ له مع زميله الآخر على رضا حوحو دور متميز وجدير
الصفحه ١٧ : طبيعية لتفاعل الشاعر مع تلك الحوادث ، التي
شهدها مجتمع المدينة ، في فترة القرن الثاني عشر الهجري ، أو ما
الصفحه ٢٢ : بالمدينة ، وقد اتخذت هذه القبيلة موقفا محددا من
الطائفتين المتقاتلتين.
** لا بد أن يكون
لمبدع القصيدة