الصفحه ٩٧ : والجماعات والجهاد ولم توجب
عليها شيئا من ذلك. وإذا كان الفرق الطبيعي بين الرجل والمرأة قد أدى في نظر
الشريعة
الصفحه ٩٥ :
من الشر والخسار ، وإنما يقصد نهي أمته عن مجاراة الفرس في إسناد شيء من
الأمور العامة إلى المرأة
الصفحه ٩٤ : أسند إلى المرأة ، لا مستقلة ولا مع غيرها من الرجال وقد كان
في نساء الصدر الأول مثقفات فضليات ، وفيهن من
الصفحه ٣٩٩ :
٤ ـ وترجمة
معاني القرآن الكريم ترجمة دقيقة إلى شتى اللغات.
٥ ـ والنظر إلى
مناهج الأزهر وعلومه
الصفحه ١٢ : جيل قوي كفء من أبنائه يتحلى بصفات العلماء ، ومواهب وأخلاق
رجال الدين ، دون نظرة إلى الكثرة والعدد
الصفحه ١٤٨ : ء قائلا «إن كل هذا من سوء مقالكم وظلمكم.
وآخر أمرنا معكم أنكم ملكتمونا للأفرنج» ثم نظر إلى مراد بك قائلا
الصفحه ٤١ :
تقنعنا نظرة عجلى إلى تاريخ أوروبا بكل ذلك فقد تناست ممالكها في تنازعها
كل المثل العليا التي جا
الصفحه ٣٣٩ : : «إن الحسن بن الهيثم توصل إلى نظرية في علم الضوء خاصة بالأشعة
وانكسارها كانت نقطة تحول في أبحاث الطبيعة
الصفحه ٥٢ : بالعقول التي خضعت للوثنية ، ويذلل لها طريق الهداية إلى المبادىء
الإسلامية ويوجهها إلى النظر في الآفاق
الصفحه ٩٠ : وبواعث الافتتان
فحرم على الرجل الأجنبي الخولة بها ، والنظرة العارمة إليها ، وحرم عليها أن تبدي
زينتها إلى
الصفحه ٩٦ : المرأة في جميع أطوارها
وعصورها. فقد دفعت هذه الغرائز المرأة في أسمى بيئة نسوية إلى تغليب العاطفة على
الصفحه ٩٢ : تملق المرأة أو الخوف من غضبتها إلى مخالفة الضمير
والدين ومجاراة الأهواء ولا حسبان في ميزان الحق لهؤلا
الصفحه ١٠١ :
الثاني وهو اشتراكها في انتخاب من يكون عضوا فيه ، فاللجنة ترى أنه باب تريد
المرأة أن تنفذ منه إلى تلك
الصفحه ٩١ :
الأمر (فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله
واليوم الآخر ذلك خير وأحسن
الصفحه ٩٣ : وجمال للمرأة المهذبة الفاضلة.
وأصدرت لجنة
الفتوى في الأزهر حول هذا الموضوع هذه الفتوى :
إن لجنة