الصفحه ٢٨٤ : «نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب» نحو عام ١٠٢٠ ه ، وكذلك
في الأزهر ألف كتاب «وفيات الأعيان» لابن خلكان
الصفحه ١٢٠ : من أزهار إشاراتهم نسمات إن لربكم في أيام دهركم نفحات ، الذين
منهم الإمام المحقق ، والهمام المدقق
الصفحه ٢٩٠ : وكرسى
العلم وحاضرة الدنيا ـ (نفح الطيب للمقري ٣ / ١٣٣). وروى ابن خلدون عن قاضي
الجماعة بفاس : من لم ير
الصفحه ٣٩ : والعقل ، لا يسمى على الحقيقة
تفسيرا للقرآن الكريم. ويجب أن يدخل في مقاييس العلم ما يستظهره العقل من أسرار
الصفحه ٢٧٠ : . وكان بطلها هو الإمام الشيخ عبد الله الشرقاوي شيخ الأزهر الشريف ..
وسببها أن الفلاحين في قرية من قرى
الصفحه ٤٠٨ :
يركب بين قرع الطبول ورنين الصنوج وقراءة القرآن بنغمات شجية ، بعد ان يسلم لكل
واحد من مقدمي الركاب أكياس
الصفحه ٤٠ :
بعد ان لم
يروا له من قرين
عز عن صاحب
المنار حمى الش
ام وعز
الأحباب في
الصفحه ٢٧٦ : وعلمائه
الوافدين من قرى مصر ومن كل أنحاء البلاد الإسلامية ولا عجب .. فالحديث كله عطر
وشذى ، وكله حقيقة
الصفحه ١٦١ :
فأطلعت نورا
من ثلاث جهات
وفقت «لها
نوتو» و «رينان» وقفة
أمدك فيها
الروح
الصفحه ٣٦٩ : البشري
ولد (بمحلة بشر)
من قرى (شبراخيت) بمحافظة البحيرة ١٢٤٨ ه.
وقدم القاهرة
للدراسة في الأزهر ونزل
الصفحه ١١٤ : وألف ، وقد سمعت أنا على جدي
رحمه الله قطعة من كتاب فضائل القرآن من صحيح البخاري ، ووقعت منه إجازة تعمه
الصفحه ٣٢٣ : م ، وبعد توليه مشيخة الأزهر بعام جاء له
الفلاحون من إحدى قرى بلبيس وشكوا له من ظلم محمد بك الألفي وجنوده
الصفحه ٨٢ : موضوعات علمية نافعة منها «غريب القرآن» و «أعلام القرآن» و «التجارة في الإسلام
، والفقه والفقهاء» وفي بحوث
الصفحه ٣٢٤ : .
والحق أن مصر
في القرن الثامن عشر كانت تختم القرون الثلاثة من الحكم العثماني الذي ساقه القدر
إليها على يد
الصفحه ١٤٣ : ء مظفرا
هزوا القرى
من كهفها ورقيمها
أنتم لعمر
الله أعصاب القرى