الصفحه ٩٢ : ،
واستمد سلطة الملك منه نائبا عنه عام ٦٥٩ ه ـ ١٢٦١ م (٢) ، وكان أول من بايع الخليفة العباسي شيخ الإسلام عز
الصفحه ٥٠ : السامع.
وهذه هي
المحاضرة الأولى من محاضراته :
الحمد لله الذي
نظم بين الانسان والبهائم أن خلقهم من طين
الصفحه ١٣ : أمير المؤمنين الموصل
للنيل بالبحر الأحمر (٢).
ووفد كثير من
القبائل العربية على مصر زرافات ووحدانا
الصفحه ١٣٦ : بحر الفضل لجه وتياره ، فرع تهدل من خفاجة (١) وفرد سلك سبيل البيان ومهد فجاجه (٢) ، إلى آخر ما يقول
الصفحه ٦٦ : الأزهر ، ثم يدخل الخليفة الجامع من بابه البحري ،
ويجوز إلى الدهليز الأول الصغير ، ومنه إلى القاعة المعلقة
الصفحه ٧٢ : من
الجهة الغربية البحرية لتكون ملحقا له ، وكمل بناءها في سنة ٧٠٩ ه وقرر بها درسا
للشافعية ، وبعد ذلك
الصفحه ٢٣٣ : متبعا في الجامع الأزهر غالبا مدة حكم الفاطميين والأيوبيين والمماليك
الأولى (البحرية) ، وفي عهد سلطنة
الصفحه ٢٣٥ :
محمد بن عبد الله الخرشي المالكي ، والخرشي نسبة لبلدة يقال لها أبو خراش
من البحيرة بالديار المصرية
الصفحه ١٧٦ : ء هذا الموقف بدا من تحقيق رغبة الشعب ، فاتجهوا الى دار
المحكمة في بيت القاضي ، وحولهم هذا البحر الزاخر
الصفحه ٩٧ : على باب الجامع البحري بعدما
هدم الباب وأعيد بناؤه بالحجر وركبت المنارة فوق عقده ، وأخذ الحجر لها من
الصفحه ٣١٠ :
التي خرجت تهتف بحرية مصر ، ومقالاته عن وجوب محاربة الاستعمار ، وأذكر أنه
لما تولى المشيخة للمرة
الصفحه ٥٧ : . ويوجد بدار الكتب المصرية نسخة مصورة من المجلد الأول من كتاب «دعائم
الإسلام» ، وعنوانه الكامل «دعائم
الصفحه ٢٤٩ : ه ، فسار فيها سيرا حسنا ودان له الخاص والعام وزاد الامراء في
تعظيمه ، وهو أول من تقلدها من العلما
الصفحه ٢٥٠ : يسألونه وهو يجيبهم ولا
يحضر في ذلك المجلس غيرهم فإذا أجاب في كل فن كتب من الدرجة الأولى ، وإذا أجاب في
الصفحه ٥١ :
موضوعه على غير عقل ، فهو بغير ذي عقل أولى منه بذي عقل ، وما السبب في تولية
العقل أولا وعزله آخرا؟ ولما لا