الصفحه ١٢٧ :
وبلغ عدد
تلاميذ الأزهر في أوائل القرن التاسع للهجرة ـ أي نحو عام ٨١٨ ه ـ ٧٥٠ طالبا من
طوائف
الصفحه ٥٦ : بأحكام الله ، فمن الواضح إذا أن الدراسة بالأزهر كانت حتى
في الوقت الذي يشتد فيه تيار الدعوة المذهبية تحظى
الصفحه ٢٧١ :
الإسلام وتعاليمه ، ذلك الرجل الذي نشر الحياة العلمية والنشاط الفكري ووضع المنهج
الواضح لتفسير القرآن
الصفحه ٢٨٦ : الواضح. وضع مرة مسألة أمامنا : فقيدنا العظيم ، ووكيل الأزهر ، ومديره ،
والمائل أمامكم. تداولنا الرأي في
الصفحه ٦٢ : «المختار في ذكر الخطط والآثار» وهو تاريخ مصر
والقاهرة حتى عصره (١).
ومنهم الحوفي
النحوي اللغوي ، وهو أبو
الصفحه ١٠٥ : ، وفاق في النحو والنظم والنثر ،
وشارك في الفقه وغيره من العلوم ، ومهر واشتهر ذكره ـ يتصدر بالجامع الأزهر
الصفحه ٤٨ : الكثير من
المؤرخين والفلاسفة والعلماء والرياضيين واللغويين والنحويين والأدباء ، ومنهم
الأدفوي تلميذ أبي
الصفحه ٥٩ : ، مثل العلامة أبي الحسن علي بن إبراهيم الحوفي إمام
العربية والنحو وصاحب كتاب إعراب القرآن وابن بابشاذ
الصفحه ٨٤ :
أثر للشيعة ، وأفتوا بإبطال إقامة الجمعة في الأزهر (١) ولبثت إقامة الجمعة معطلة. فيه نحو مائة عام
الصفحه ٩٨ :
القرآن ودراسته وأنواع العلوم والفقه والحديث والتفسير والنحو ومجالس
الوعظ.
وكان الإنسان
إذا دخله
الصفحه ١٦٧ : بالأزهر وأفتى نحو ستين سنة ، ومات فصلى عليه
بالأزهر (٥) عام ١١٨٢ ه.
الشيخ عبد
الرؤوف بن محمد البشبيشي
الصفحه ١٨٢ : نحو ثلاثين
وسجنوهم بالمحافظة ، ثم أخذوا ثلاثة من مشايخهم وعوقوهم هناك قليلا وبعد مدة
أطلقوهم ، وبقى
الصفحه ٢٣٦ :
وزراعة متسعة نحو ألف فدان ، وبها بستان نضر ، وأكثر أهلها مسلمون». والشيخ
الخرشي هذا ترجمه الشيخ
الصفحه ٢٤٨ : أكابر المشايخ. وله تآليف كثيرة منها :
١ ـ حاشية على
جمع الجوامع نحو مجلدين.
٢ ـ حاشية على
الأزهرية
الصفحه ٢٥٥ : المدرسين بالأزهر ، ولما عين شيخا للجامع الزينبي وكان خاليا من
المدرسين رتب نحو السبعة من العلماء للتدريس به