الصفحه ٥٠٧ : تميم وبين بكر بن وائل.
ونقل ياقوت أيضا
ضبط الاسم بضم الواو وفتح القاف ، عن محمد بن محمد بن أخي
الصفحه ٥٤٨ : مصورة من تلك النسخة.
(ب) ونقلت كثيرا
عن كتاب «المناسك» الذي حققته ونشرته ، ونسبته إلى الإمام أبي اسحاق
الصفحه ٤٩ :
ما كان إلّا
وردها ثمّ الصّدر
ثمّ مضت أمامها
المجازه
كأنّها إذ نتجت
جمّازه
الصفحه ٩٦ : والاصابع ، لم يعفها الزمان ، ولا محاها
كمرور الماء عليها). انتهى. وأقول يوجد أمام نقطة التقاء وادي عنتر
الصفحه ٢٢٧ :
ولم يزد. وقال موزل (٤) : وأمام البزاخة صخرتان منعزلتان قد برتهما العوامل
الطبيعية تعرفان باسم القرينين
الصفحه ٢٤٢ : أوسع ما يراه أمامه من الصحارى إلى مألفه وهو رمال عالج ، فاتجه صوب الشمال
قاصدا ماء قطيّة ، ولشدة خوفه
الصفحه ٣٢٤ : ، واللّيل
ساج معتكر
ما كان إلّا
وردها ثمّ الصّدر
ثمّ مضت أمامها
المجازة
الصفحه ٤٠٤ : ، وقد رأينا أمام تلال نوف والحفاظيّة والأطراف
السوداء لضلع مليحة. انتهى (٢).
وفي مليحة منهل
معروف بهذا
الصفحه ٥٠٤ :
وترمي أمام
السّهل بالصّدع الغفر
وذكر الهجري وعارة
في الصهو ـ وتقدم قوله.
الوعساء ـ بفتح
الواو
الصفحه ٢٠٤ : القبور ، ووضع الستور فوقها من الأمور المحرمة شرعا.
(٣) وممن أدركنا منهم
الشيخ محمد المرزوقى أبو حسين
الصفحه ٣٠٨ : .
وفى لينة حدثت
وقعة فى أول القرن السادس الهجريّ بين محمد بن أحمد بن عبد الله العيونيّ ، حاكم
الأحسا
الصفحه ٣٩٢ : . والسلام وكتب علي بن أبو طالب في سنة
تسع. انتهى.
وذكر الدكتور محمد
حميد الله أن من مصادر هذا الكتاب
الصفحه ٥٢٦ : ، فلقيت
رأسهم وبربن عليم فقال : سارت إلينا جموع محمد قبل أن نأخذ للحرب أهبتها وقد أخذوا
رسولا لنا ، بعثناه
الصفحه ١٠٥ : الجزيرة ـ أو الطرف من البحر ـ هو
الذي احتفظ بالاسم الذي كان يشمل عيون القصب وما حولها.
وقال محمد بن محمد
الصفحه ١٣٢ : ء هجرة أنشأها غازي أبو شرّين الناحليّ ـ من النواحل من بني
سالم من حرب ، على ما أخبرني الأستاذ محمد