الصفحه ٢٥٢ :
(١) وفيه نظر ، لأن ذا الجليل عند مكة قال : إنه أكمة بأجا ، وبين أجا وبينه
مسيرة أيام ، ولعل أجا غلط وسهو
الصفحه ٤٢٨ : ، فإذا أضفت اليهم قلت زريقي ـ وهو لهم اليوم ، وكان لجذيمة ـ والنسبة إلى
جذيمة هذه جذيمى انتهى.
وإذا كان
الصفحه ٩٩ : أهل الجوف في عهد ابن
شعلان ، ثم زاد عمارتها الامير عبد الله الحواسي أحد امراء القريّات في منتصف
القرن
الصفحه ٢٠٤ : البحر لا يعمه ولو زاد في المدّ على الحدّ ، ولكنه يفترق عن قبره يمنة ويسرة ،
وله أقارب وأتباع
الصفحه ٣٠٦ :
مغار يجتمع فيه
ماء السماء وهو لسمال بن عرور (؟) وقوم من بني أسد ، يقال لهم بنو المهزول ، وقوم
أخر
الصفحه ٣٩ :
مثل : ذو العش ،
والغمر ، ونيّان وجبار والجناب ، ومع ذلك كان يتردد على بلاد قومه ، فقد ذكر صاحب
الصفحه ٣٥٢ :
وأقول : إذا كان
هذا هو الراعي الكلبي فهو يقصد مواضع في بلاد قومه بنى كلب ، وهي لا تزال معروفة
فمركوز لا
الصفحه ٥٥٦ :
، قال فسمعت ما قال الرجلان ، فوقفت حتى أدركوني وقد خشيت لغط القوم ، مخافة أن
ينذروا بأنفسهم ، حتى إذا
الصفحه ٢٧٢ : بأنهم رعايا لابن رشيد ، رئيس جبل شمّر. وكان بعض قومه هنا منذ
أيام قليلة فقط ، ويأخذون الإتاوة وهي مبلغ
الصفحه ٢٩٧ :
ويدلّك أنه من
أداني ديار مرّة قول أرطاة بن سهيّة المرّيّ :
إذا ما طلعنا من
ثنيّة لفلف
الصفحه ١٨١ : الربيع بالشّراب ، فبال على قيده حتى لان ، ثم خلعه وانحل منه ، ثم
أجال في متن ذات النّسوع ـ فرس بسطام
الصفحه ٢٧١ : يتبادر إلى الذهن
، لأن احتراق الحطب هنا له لهب لامع جميل ، ويعطى أقصى حرارة بأدنى قدر من الدخان
إنه
الصفحه ٤٧٩ :
واقصة الحزون لأنّ الحزون أحاطت بها من كل جانب ، والمصعد إلى مكة ينهض في أول
الحزن من العذيب في أرض يقال
الصفحه ٥٥٤ : في شكّ فإنّا
مستيقنون.
فسار عميرة يومه
وليلته والغد ، حتى إذا لقى أنف الزور من الصحراء وغربت الشمس
الصفحه ٥٠ : المعجمة وفتح القاف بعدها هاء : قال في «الروض المعطار» : (عشقة
جزيرة في بحر القلزم ، يسكنها قوم صيادون