الصفحه ٣٩٢ : : «أشغَلُ من ذات النِّحيَيْن»
(٥) في أنه تفضيل على المفعول.
__________________
(١) سورة ص : ٢٦
الصفحه ١١٦ :
ويُقال (١) : أغْنِ عني كذا ؛ أي نَحِّه عنى ، وبَعِدِّه (٢). قال (٢٠٠ / ب)
«لتُغْني عني ذا
إنائكَ
الصفحه ٤٢٨ : ذات النِّحْيَيْن»
(٥) ، و «هو أشهر منه وأعرف».
ويستوي فيه
المذكّر والمؤنث ، والاثنان (٣٠٨
الصفحه ٦٢ : هداية ولا طريق
مسلوك ، ومنه قولهم : هذا كلام فيه تَعسُّف.
و (عُسْفانُ) : موضع على مرحلتين من مكة
الصفحه ٣٨٠ :
[الهاء مع الدال]
هدأ
: (الهدوء) : السكون ، من باب منع ، يقال : (أهدأَه فهَدأ) أي سكنَّه فسكَن
الصفحه ٣٦٥ :
وقر
: قوله صلى الله
عليْه وسلم (١) : «السَّلَمُ في الحطب أَوْقارا أوْ أحمالاً (٢)» : إنما جمَع
الصفحه ٣٧٤ :
وهد
: (الوَهْدة) : المكان المطمئِنَّ ، وتُسمّى بها غَدِيرة الحائك ، وهي
الحفرة التي يجعل فيها
الصفحه ٤٤٧ : ».
ومعنى كونها زوائد
(١) : أن كلَّ حرف وقع زائدا في بعض الكلم يكون منها ، لا أنها أبدا تقع (٢) زوائد. ألا
الصفحه ٤٥٣ :
من المَيْسِر. ومن
السين في : سِتٍّ وطَسْتٍ ، والأصل : سِدْسٌ وطَسٌّ ، بدليل : طُسَيْسَة وطُسوسٍ
الصفحه ٧ :
و (ضَرَب) له أجَلا : عيَّن وبيَّن ، وأما (١) قولهُم : (يَضرِب) فيه بالثُّلُث أو الرُّبْعُ ، فمن
الصفحه ٢٠٠ : الحائط : أي ضرَب بهما.
ومنه الحديث : «أنه عليهالسلام قالَ
بيده في مُقدَّم
الخفّ إلى الساق».
وقوله
الصفحه ٤١٧ :
«وتاء التأنيث المقدَّرة»
، في الثلاثي ،
تثبت في التصغير : كيُديَّة وعُيينة ونُويرة ودُويرة ، في
الصفحه ١٦٥ : عزائكا
مُورَّثةً مالاً
وفي الحيّ رفعةً
لِما ضاع فيها من قُروء نسائِكا
الصفحه ٢١١ :
وهو ما يُجمع من
الطعام في البيدر (٢٣٣ / أ) فإذا دِيس ودُقَّ فهو العَرمَة.
وقوله في باب سجدة
الصفحه ٣٥٩ :
والمراد به في قول
الحسن رحمهالله : «الوُضُوء قبل الطعام يَنْفي الفقرَ» غَسْلُ اليد (١) فحسب