الصفحه ٢٩٧ :
معاوية صريحاً في
مراسيمه حيث قال : « فلا تدعو خبراً يرويه أحد من الناس بأبي تراب أو بأهل بيته
الصفحه ٣١٨ : ء وحجة معاوية ومبررات خلافته أنه القوي
الغالب ، وأنه صحابي وأنه مسلم ، وأنه من عشيرة النبي ، وأن أخته هي
الصفحه ٥٥ : الحكم ، ومعاوية بل إن هؤلاء وأمثالهم أعظم شاناً عند
الأكثرية والأولى بالطاعة من أهل بيت النبوة لأن وسائل
الصفحه ٢٦٩ :
٦ ـ وعندما يقف الإمام المهدي بين الركن المقام
ليستعد للبيعة ، يكون أول من يضرب على يديه جبرئيل
الصفحه ٢١١ : المهدي من ذرية الخليفة الأول ، أو الثاني أو
الثالث ، أو من ذرية معاوية أو الحكم بن العاص ، أو من ذرية
الصفحه ١٨٢ : نقطع ، بأن « لا مهدي إلا عيسى ،
والمهدي من ولد العباس ، والمهدي رجل من الأمة » ، كانت من هندسة معاوية
الصفحه ٢٩٦ : في عهد
معاوية!!
لقد كان معاوية أوضح من الذين سبقوه
بمنع رواية وكتابة الأحاديث النبوية فقد قهر
الصفحه ٢٠٩ : الواردة بحق أي رجل من
الصحابة لم يوال آل بيت النبوة ، ولم يفعل معاوية ذلك حباً بالخلفاء ، ولا
بالصحابة
الصفحه ١٨٠ : الحسن قد عهد لعبيد الله بن العباس بقيادة أول جيش يشكله ومع أن
معاوية هو القاتل عملياً لطفلي عبيد الله
الصفحه ١٨١ : برز معاوية بن أبي سفيان وإلي الشام ، وأحد مؤسسي نظام الخلافة ،
وأبرز أركان دولة الخلفاء الثلاثة الأُول
الصفحه ١٦٤ : ولا خلاف بين اثنين من المسلمين ، بما
فيهم الخلفاء الثلاثة الأول ، معاوية وبنو أمية ، بنو العباس وشيعهم
الصفحه ١٩٥ :
يكرهونه إلى درجة العُقد ويكرهون من والاه حقاً بنفس الدرجة. وكانوا يعتقدون أن
أبا سفيان ، ومعاوية ، ويزيد
الصفحه ٢٩٨ : يختم » فلا معاوية ولا أركان دولته لهم القدرة على أن يمحوا من
الذاكرة ما قاله الرسول عن الإمام المهدي
الصفحه ٥٢ : عليكم معاوية بن أبي سفيان من
الشام » ، [ راجع الطبقات الكبرى لابن سعد ج ٥ ص ٥٣٥ ] وكان عمر يعرف أن
الصفحه ٦٦ : ء المغضوب عليهم من دولة الخلافة. صحيح أن معاوية بن أبي
سفيان مثلاًً طليق وابن طليق ، وأحد أبرز قادة معسكر