الصفحه ١٦١ : ديوانه ٤٩١. وقد تمثل به النبي صلىاللهعليهوسلم
، وبعده : «وأي عبدِ لك لا ألما».
(٤) بعدها في
الصفحه ٩٠ : كلمتي : «مصغر الدار». واليويرة : موضع منازل
بني النضير من اليهود الذين غزاهم النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٨٥ : . وفي حديث عمر رضياللهعنه أن رجلاً قال له : أَجِرْني (٢) من دمٍ عَمْدٍ. فقال : السِجْن ، رُوي بالنصب
الصفحه ١٦٩ : ء.
وفي حديث ابن
رَواحة : «هذا لك وتجاوَزْ في القَسْم» يعني تجوَّزْ (٥٢ / أ) فيه ؛ وهو ـ وإن لم نسمعه
الصفحه ١٣٣ : .
[الجيم مع الخاء]
جخي
: النبيّ عليهالسلام «كان إذا سجد (جَخَّى)» يقال : (جَخَّ) و (جَخَّى) إذا فتح
الصفحه ٢٨٣ : عهد النبي عليهالسلام أتِيّاً أي غريباً لم يَعرِفوا له نسباً (١).
دحل
: في حديث عمر : (لا تَدْحَلْ
الصفحه ٤٢٠ : على عهد عمر رضياللهعنه ، وهو أطْول من العراق بخمسةٍ وثلاثين فرسخاً. و (سَواد المسلمين) جماعتهم
الصفحه ٣٨ : .
__________________
(١) ع : فاء الفعل.
(٢) بعدها في ط :
يطبخ فيها.
(٣) كان أمير مكة في
عهد النبي (ص).
(٤) كذا في الاصل
بفتح
الصفحه ١٦٥ : في الفردوس :
عن سعد بن مالك عن النبيّ عليهالسلام : «لا تُقطع اليد إلّا في ثمن المجنّ».
قال
الصفحه ٤٦١ : يصير في أثناء العمل جَذْراً (٢).
وقوله : «وهل لك
مع هذا من شيء» : في (جن) (٣).
وفي حديث ابن عمر
في
الصفحه ٧٣ :
مثل مِشْرط
الحجّام. ومنه حديث عمر بن عبد العزيز : «وينهاهم أن يَتركوا أحداً يُرَكِّب
بمِبْزَغ في
الصفحه ١٩٤ : (٢)». و (تحَرَّر) بمعنى (حَرَّ) قياسٌ. وقوله تعالى :
«إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ ما فِي
بَطْنِي مُحَرَّراً» (٣) أي
الصفحه ٤١٣ : المشتَري (سَمْحاً) بغير كذا» أي مُسامِحاً مُساهِلاً. وقول عمر بن عبد
العزيز : «أَذِّنْ أَذاناً (سَمْحاً
الصفحه ٣٤١ :
و (أرقَبه) الدارَ : قال له هي (١) لك رُقْبَى ، وهي من المراقَبة ، لأن كلاً منهما يَرقُب موت صاحبه
الصفحه ٢٦٤ : : «ما لي أُنازَع القرآنَ»؟ وأما «في القرآن» أو «في
القراءة» فغير مسموع.
وفي كتاب عمر رضياللهعنه