الصفحه ٣٠٦ :
تفهنى
وللشيخ داود العزب
فيها ضريح عظيم ، والذى ظهرت له كرامات ومعجزات ذكرت فى الكتب وفى كتاب
الصفحه ٢٧٦ : محمد الخشوعى وقبره يزوره الخواص والعوام وجميع أهل البلد
يتناقلون ذكر مناقبه إنه كان قطبا عظيما له منزلة
الصفحه ٣٨٩ : كبيرة
مخمسة الشكل فى داخلها سبعمائة بيت من قصب وكل فرد فيها له منزل ، وبها جامع وحول
القلعة فى الصحرا
الصفحه ٢٨٤ : إلى الله كف الدعاء ، ويقول علماء دمياط إن هذا الموضع هو الذى ذكر فى
القرآن ب (مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ
الصفحه ١٦٩ : مدينة كثيرة الغلال.
فى بيان الأضرحة الموجودة بميت غمر
ضريح الشيخ عبد
الله وهو مدفون فى قبة عالية فى
الصفحه ٤٨٨ : الكبرى ومدينة قليمون.
وتمت كتابة فهرس
هذا الكتاب فى هذه المدينة.
* * *
الصفحه ١٧٧ : الزوار بمسح وجوههم
فيه ، ويقولون الشفاعة يا رسول الله ، وبالجوانب الأربعة للضريح نوافذ ذات سياج
نحاسى تطل
الصفحه ١٨١ : كتاب الله يختمون القرآن كل سبع أو ثمانى ساعات ، وبجامع البدوى عمارة تقدم
الطعام مرتين فى اليوم للمريدين
الصفحه ٤٨٤ : جاء عنه فى كتاب الله المبين وما يمر به من بلدان كما
يشير إلى أنه سبعة آلاف خليج وإحدى عشرة ترعة وجا
الصفحه ١٩٩ : من
طرق عن أبى ذر ـ رضى الله عنه ـ أحدها فى كتاب الصلاة ، باب كراهية تأخير الصلاة
عن وقتها المختار
الصفحه ١٥٢ : ، وله زاوية ومئذنة وقبتين. ويداوم أهل مصر على زيارته ، وكراماته مذكورة
فى كتاب طبقات الشعراوى قدّس سره
الصفحه ٤٨٦ : أى المنصورة ، وجاء
فى كتابى ذكر لمدينة المنزلة ، ووصف
الصفحه ١٠٧ : كتابة العزيز (لَهُ مَقالِيدُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) الشورى : ١٢ ومقاليد فى اللغة العربية بمعنى أقفال
الصفحه ١٥٦ : بين طبقته هذه
فى كتاب منظوم له بالفارسية يسمى (المثنوى). وتحلق حوله المريدون وانتشرت طريقته
فى
الصفحه ٢٩٦ :
الليمون والتمر والرمان والتين ، ولكن لا وجود فيها للقمح ، والأرز الذى فى
المنزلة لا نظير له فى العالم