الصفحه ١٤٣ : النبى صلىاللهعليهوسلم : «حب الهرة من الإيمان» (١) ، وأبو هريرة من قبيلة دوس ، وعند ما كان خالد بن
الصفحه ٣١٥ : توا بأمر الله تعالى وإنها لم
تنبت ولكن هبطت من السماء ، وظلت معلقة فقدم جميع من أنكروا الإيمان ، كما
الصفحه ٦٤ :
ـ الحلبة :
حبة مثل حبة العدس
، توضع فى صرر من البز وتنقع فى الماء فتنمو كأنها شعر العرب وتصبح
الصفحه ٦١ : ».
إنه قرع مستدير ينتشر بين فقرائنا ، ومنه قرع الماء والقرع الأفرنجى وقرع الألواح
وهى كثيرة.
ـ حب
الصفحه ١٤١ : الجوع
، وأخرجوا جثمانه من الغار ، أما الشيخ رجب شاه فقد أكمل الأربعين يوما بلياليها
دون أن يتناول حبة من
الصفحه ١٢٤ : ء
الداخل ، وداخلها مكسو بصنوف من الأحجار القيمة. وهى مزدانة من الداخل كذلك
بالعديد من الثريات والقناديل
الصفحه ٥١ : وهو كذلك
رطب يذوب فى حنك الإنسان.
النوع
الثانى : وهو أقصر منه
ونواته فى حجم حبة القمح وهو كذلك رطب
الصفحه ٤٦٨ : تكوم من ألف عام وحجم هذه البذور كحجم حبة الفول فى يومنا هذا ،
إنها بذور كبيرة للكتان ، ولم يوجد من مضى
الصفحه ٨١ :
فضيلة أخرى لأهل القاهرة
ولأهل القاهرة
عادة أخرى مستطرفة ففى ليلة جمعة يمضى مئات الآلاف من النسا
الصفحه ٨٣ :
فى القاهرة آلاف
من حاسرى الرءوس من المجاذيب ، منهم من يأخذ النقود ومنهم من لا يأخذ ، ومنهم من
يأخذ
الصفحه ٤٣٩ : ومسك وعنبر وحبات سبحة من
اللؤلؤ وسيف من سيوف الصحابة وخيمة منقوشة ومائتا صحن من صحون سنار وكؤوس ، ودعا
الصفحه ١٢٥ : ).
ومدة عمره أربع
وخمسون سنة ، وكان فى كل يوم من أيام حياته يؤلف كتابا.
ولد فى مدينة غزة
وظل فى رحم
الصفحه ٣٢٨ :
النيل ستة وعشرين ذراعا وكان فى كل سنبلة مائة حبة ، ويعجز الفلاحون عن حمل
محصولاتهم من بيادرهم وهذا معتقد
الصفحه ٣٠ : الأوقات كذلك كان البرد ينزل وكانت الحبة منه تزن أكثر من ثلاثين درهما وعندما
كان أبناء العرب يرون الثلج
الصفحه ٣١ : نهارا
ويلبسه هو ليلا.
وكانوا يعيشون على
عشرين حبة من الفول فى اليوم. إلى هذا الحد كان الفقر وكانت كثرة