الصفحه ٣٧٠ : الغربية وهي
أبواق لطاف عجيبة غريبة الشكل تضرب كل وقت يركب فيه الخليفة ولا تضرب قدّام الوزير
إلّا في
الصفحه ٤٢٦ : إلى بابه ، وجد الشريف الخطيب قد وقف على مصطبة بجانبه فيها محراب مفروشة بحصر
معلق عليها سجادة ، وفي يده
الصفحه ٣٣٤ : الكرسيّ ، والصنم جالس متورّكا ،
وله يدان مرفوعتان ارتفاعا جيدا يحمل صحيفة دورها : قدر ثلاثة أشبار ، وفي
الصفحه ٣٣٥ :
مكتوب بقلم
الصحيفة القبطيّ ، والمكتوب في الوجه الأحمر على هذه الصورة : السطر الأوّل بقي
منه مكتوبا
الصفحه ٢١٢ : عفونة الكتف شيء ما ، وبين القاهرة والفسطاط بطائح تمتلىء من رشح
الأرض في أيام فيض النيل ، ويصب فيها بعض
الصفحه ٧٦ :
لرغبة في دنيا ، ولا طلب للاستكثار منها إلا أنّ الله عزوجل ، قد أحل لنا ذلك ، وجعل ما غنمنا من ذلك حلالا
الصفحه ٥٢ : ،
وأصوب الرأي فيما يبرمون وينقضون ، فلا يلوح له خلة داخلة على أمورهم إلّا سدّها ،
وتلافاها ولا حال عائدة
الصفحه ١٧ : للدنيا أمدا لا يعلمه إلا الله
تعالى ، قال الله تعالى : (ما أَشْهَدْتُهُمْ
خَلْقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٧٣ : يومئذ لعمرو أعوانا ، ثم توجه عمرو لا يدافع إلا بالأمر
الخفيف ، حتى نزل القواصر ، فسمع رجل من لخم نفرا من
الصفحه ٧٧ : / ٢٤٩].
وما منا رجل إلا
وهو يدعو ربه صباحا ومساء أن يرزقه الشهادة ، وأن لا يردّه إلى بلده ، ولا إلى
الصفحه ١٦٦ :
النظيف في اليوم
الواحد ، وإذا مرّ الإنسان في حاجة لم يرجع إلّا وقد اجتمع في وجهه ولحيته غبار
كثير
الصفحه ٢٦٢ :
الديانة ، ألا يدلكم هذا على أنّ الله جل اسمه أراد أن يرشدكم إلى بواطن الأمور
الخفية ، وأسرار فيها مكتومة
الصفحه ٢٨٢ : الخلع المذهبة بلا طبل ، ولا بوق إلّا إذا
ولي الدعوة مع الحكم ، فإنّ للدعوة في خلعها الطبل ، والبوق
الصفحه ٣ : لا يضبط ما بين العصور ، وبين أزمنة الحوادث
إلّا بالتاريخ المستعمل العام الذي لا ينكره الجماعة أو
الصفحه ٥٥ : تزاح فيه العلة ، ويسدّ بهم سهم
الخلة إذ كان هذا الشأن لا يتجدّد إلا في المدد الطوال التي في مثلها يحتاج