الصفحه ٢٦٧ :
العلوم الفلسفية ، حتى إذا تمكن المدعوّ من معرفة ذلك ، كشف الداعي قناعه وقال
اذكر من الحدوث ، والأصول رموز
الصفحه ٥٦ : من الفضائل التي صفت بها ملابس النعمة ، ووفقه لما
يعود على الكافة بشمول الانتفاع ، حتى صار استبدال
الصفحه ٤١٧ : ، فلتذع هذه المنة في القاضي والداني ، لتستعمل الكافة بينهم ضروب البشائر
والتهاني إن شاء الله تعالى.
وكتب
الصفحه ٥٢ : أن يكون
سدادا ، وأحرى الأفعال أن يكون رشادا ما وجد له في السابق من حكم الله أصول وقواعد
، وفي النص من
الصفحه ٤١٠ : أصولها مفترقة ، وفروعها مجتمعة ، وظللت
الطريق ، وعليها من الثمرة التي أخرجها من وقته إلى هذا اليوم وقد
الصفحه ٥٨ : ، وليتنبه كافة الكتاب والمستخدمين ، وجميع العمال والمتصرّفين
إلى اقتفاء هذه السنن وأتباعه ، وليحذروا الخروج
الصفحه ١٢٨ : سطوة ، وقد وقع في قلوب الكافة أنه متى أشار إليه أحد بإصبعه ، أو تكلم أو قرب
من ، لحقه مكروه عظيم ، فكان
الصفحه ١٥٥ : نفوس الكافة ، ولعمري لو سمع زمننا
أحد من الأمراء والوزراء فضلا عن الباعة ، أنّ غلاما من غلمانه أخذ على
الصفحه ١٨٢ : خطبة ، وعجزت عساكر بني العباس عن مقاومتهم ، فلاذت حينئذ
بتنفير الكافة عنهم بإشاعة الطعن في نسبهم ، وبث
الصفحه ١٨٥ :
الصلاة الدعاة ودعوا الناس كافة إلى مذهبهم ، فمن أجاب قبل منه ، ومن أبى قتل ،
وعرض جواري زيادة الله
الصفحه ٢٠١ : الأمراء ، ومنزل ملكهم ، وعاليها تجبى ثمرات الأقاليم ،
وتأوي الكافة ، وكانت قد بلغت من وفور العمارة
الصفحه ٢٦٥ :
جميع الكافة
أتباعه والخضوع له ، والانقياد إليه ، والتسليم له ، لأنّ الهداية في موافقته
وأتباعه
الصفحه ٢٦٦ : ،
وتشمل الكافة مصلحتها بترتيب من الحكمة تحوي معاني فلسفية تنبىء عن حقيقة أنية
السماء والأرض ، وما يشتمل
الصفحه ٣٤٢ : الله وكبر ، وأثنى على عظمته وأحسن إلى الكافة
بتبليغ موعظته ، وتوجه إلى ما أعدّ من البدن فنحره تكميلا
الصفحه ٣٤٦ : من عهد أمير الجيوش بدر إلى آخر الدولة ، هو
سلطان مصر ، وصاحب الحل والعقد ، وإليه الحكم في الكافة من