الصفحه ٢٥٧ : من
المحرّم من غير ركوب ، ولا حركة بل إنّ الإيوان باق على فرشه ، وتعليقه من يوم
الغدير ، فيفرش المجلس
الصفحه ٥٠ :
فجرى الأمر على
ذلك ، قال القاضي أبو الحسن : وقد كان النقل أغفل في الديار المصرية ، حتى كانت
سنة
الصفحه ٤٠٤ :
منزلته ، وخلّق
العمود (١) ، ودعا الخليفة على فوره ، وركب البحر في العشاري الفضيّ ،
والوزير صحبته
الصفحه ٤٤٢ : مستقرّ من الكسوات الرجالية ، والنسائية ، والعين
والورق وجميع الأصناف المختصة بالموسم على اختلافها
الصفحه ٢٤٥ : نحو السبعمائة فارس إلى تحت القلعة ، وفي ظنهم أنّ
الفارس أقطاي لم يقتل ، وإنما قبض عليه السلطان ، وإنهم
الصفحه ٣٩٥ : ء
يطرّبون بالقراءة والشهود وراءه على الترتيب في جلوسهم بمجلس الحكم ، الأقدم
فالأقدم ، وحوالي كل واحد ما له
الصفحه ٢٦٨ : الإسماعيلية مأخوذ من القرامطة ، ونسبوا من أجلها إلى الإلحاد.
صفة العهد الذي
يؤخذ على المدعوّ : وهو إنّ
الصفحه ١٠ : الدقيقة من الساعة كان استقبال أمر الدنيا ، فكان خيرها وشرّها وانحطاطها
وارتفاعها ، وسائر ما فيها على قدر
الصفحه ٧٤ :
، وإنما معك من أصحابك كذا وكذا ، فلم يخطئوا برجل واحد ، فأقام عمرو على ذلك
أياما يغدو في السحر ، فيصف
الصفحه ٥١ : الله تعالى ، راغبا إليه ومتوكلا عليه أن يحسن عونه
على ما حمله منه ، ويديم توفيقه بما أرضاه ، وإرشاده
الصفحه ٧٩ :
أصحابك ، فإن
استقام الأمر بيننا تمّ ذلك جميعا ، وإن لم يتمّ رجعنا إلى ما كنا عليه.
فاستشار عمرو
الصفحه ٢٨ :
لما تمالأ اليهود
عليه ، واجتمعوا على تضليله وقتله ، قبضوا عليه ، وأحضروه إلى خشبة ليصلب عليها
الصفحه ٨٠ :
وضعفهم على ما قد
رأيت ، فعجزت عن قتالهم ، ورضيت أن تكون أنت ومن معك من الروم في حال القبط أذلا
الصفحه ٣٧٣ :
ثم رفعت الستور ،
وجلس على المدورة والسماط من جرت العبادة به ، وفرّقت الدنانير على المقرئين
الصفحه ٣٧٦ : كان من قيام أمير المؤمنين بحقه وأدائه ، وجريه في ذلك على عادته ، وعادة من
قبله من آبائه ، ما ينبئك به