الصفحه ٣٥٥ : الداودي.
قال ابن حجر : « استشكل فهم التخيير من
الآية ، حتى أقدم جماعة من الأكابر على الطعن في صحّة
الصفحه ٣٥٣ :
فقال : أنت أخي في
دين الله وكتابه ، وهي لي حلال » (١).
قال ابن حجر : « قال مغطاي : في صحّة
هذا
الصفحه ٩٩ :
المعروفة ، عرضت لهم شبهة تواتر تلك الأحاديث ـ ولا سيمّا الأخباريون الظاهريون
ممن يرى صحّة كل حديث منسوب إلى
الصفحه ٣٥٠ :
كنتم إلى الآن؟! » (١).
قال : « وقد كان فيهم مع كثرة سماه
وجمعه للحديث من يرويه ولا يدري ما
الصفحه ١١٣ :
تجد ذلك في أخبار الكتابين بل الكتاب الواحد للمؤلّف الواحد ، وترى المحدّث يروي
في كتابه الحديثي خبراً
الصفحه ٩٧ :
على أنّ نفس هذا الحديث ، وكذا الحديثان
الآخران (١)
عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
دليل على
الصفحه ١١٨ : المحقّقين من الإمامية
يبنون على أنّ وجود أيّ حديث في أيّ كتاب من كتب الشيعة لا يبرر بمجرّده الأخذ به
الصفحه ٢١١ : في غضون الكتاب : أنّ
مجرّد رواية الحديث وثقله لا يكون دليلاً على التزام الناقل والراوي بمضمونه ،
وعلى
الصفحه ٣٤٦ : علمتم
أنّه ليس من اصول الدين ولا من أركان الإسلام أن يؤمن المسلم بكلّ حديث رواه
البخاري مهما يكن موضوعه
الصفحه ٣٣٦ : البخاري : إنّ عدّته على التحرير « ٢٥١٣ » حديث (١).
٧ ـ إنّ البخاري ما قبل أن يبيّض كتابه
، ولذا اختلفت
الصفحه ٢٦٦ :
فقد قيل : « يحمل إن
صحّ ـ لأنّ أهل النقل صعّفوا سنده ـ على أنّ تفسيرها كان يوازي سورة البقرة
الصفحه ٣٣٨ : والإعتبارات امور يتعرّفون بها حال الحديث ، وكتاب مسلم التزم فيه
الصحّة ، فكيف يتعرّف حال الحديث الذي فيه بطرق
الصفحه ٢٢٨ : لهذا الحديث :
فإقرار منه بأنّ هذا كان من القرآن حتى بعد وفاة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وكان
الصفحه ٢٩٨ : ... وأنّه الذي جمع القرآن الموجود على
عهد عثمان بأمره ... وأن القرآن الموجود على حرف زيد ...!!
فإن صحّ
الصفحه ٩٤ :
عليهالسلام
، وقد يجاب عنه أيضاً بمثل ما يجاب به عن الأحاديث الآتية.
الحديث التاسع :
رواه