الصفحه ٣٠٤ : ، وبه جزم شمس الدين السرخسي ، لأنّ الحكم لا يثبت بدون دليله » (٢).
وحكى الزرقاني عن جماعة في منسوخ
الصفحه ٩٥ : من قبيل التفسير للقرآن ، وليس من
القرآن نفسه ، فلا بدّ من حمل هذه الروايات على أنّ ذكر أسماء الأئمة
الصفحه ٣٩ : نقل
القرآن كالعلم بالبدان ، والحوادث الكبار ، والوقائع الوقائع العظام ، والكتب
المشهورة ، واشعار العرب
الصفحه ٨٥ : ادّعى بعض العلماء ظهورها في النقصان ـ
وعلى هذه فقس ما سواها.
ولا بدّ من عرض تلك الأحاديث بنصوصها ،
ثم
الصفحه ٩٦ : عنه ـ بعد غضّ النظر عن سنده ـ
بأنّ الشيخ الطبرسي رحمة الله وغيره رووه عن ابن سنان بدون زيادة « ثم قال
الصفحه ١٥٩ : ، ففزعت واشتكت ، وكان بدء مرضها
الذي هلكت فيه » (٣).
قال المحدّث الفيض الكاشاني هنا : «
يستفاد من الخبر
الصفحه ١٦٥ : ، لا ينطق بلسان ولا بدّ له من ترجمان
».
فلننظر ما هو رأي غيره عليهالسلام من الصحابة ، وما رأي
الصفحه ٣٠١ : على نسخ التلاوة دون الحكم
أو هما معاً غير تامّ لوجوه :
هذا النسخ مستحيل أو ممنوع شرعاً
الأول
الصفحه ٣٠٥ : القرآن ـ مع ذلك ـ على ثلاثة أضرب : نسخ الحكم دون التلاوة ، ونسخ
التلاوة دون الحكم ، ونسخ الحكم والتلاوة
الصفحه ٣٠٧ :
وقال الخضري : « لا يجوز أن يرد النسخ
على التلاوة دون الحكم ، وقد منعه بعض المعتزلة وأجازة الجمهور
الصفحه ٢٦٧ : الحديث القدسي ـ (٢) :
وعليه حمل بعضهم آية الرضاع حيث قال : «
يحمل على الحكم النازل سنّة لا على جهة
الصفحه ٣٠٦ : دون حكمه فشاهده المشهور ما قيل من أنّه كان في سورة النور
: الشيخ والشيخة ... أنظر : تفسير ابن كثير
الصفحه ٦٠ : عليهالسلام : « ... ينظر فما وافق حكمه حكم الكتاب
والسنّة ، وخالف العامّة فيؤخذ به ، ويترك ما خالف الكتاب
الصفحه ٢٦٦ : : « إسناد الحديث صحيح ، إلاّ أنّه ليس حكمه حكم القرآن الذي نقله
الجماعة عن الجماعة ، ولكنّها سنّة ثابتة
الصفحه ٣١٠ :
ومثله أبو جعفر النحّاس (١) حيث قال : « وإسناد الحديث صحيح ، إلاّ
أنّه ليس حكمه حكم القرآن الذي