الصفحه ٢١١ : الصحاح من هؤلاء :
١ ـ مالك بن أنس
لقد اشترط مالك في كتابه ( المؤطّأ )
الصحّة ، ولذلك استشكل بعض
الصفحه ٢٨٦ :
القرآن كتبها واحتفظ بها لنفسه .. فهل كان الجامعون له بتمامه أربعة كما عن أنس بن
مالك (١) وعبدالله بن
عمرو
الصفحه ٢٥٨ : لا نعلم أحداً
من أئمة أهل العلم روى هذا الحديث مع عبدالله بن أبي بكر غير مالك بن أنس. ثمّ
تركه مالك
الصفحه ٢٨٠ : ، ومالك بن أنس ، والشافعي ـ حيث
حكى كلام مالك وقرّره ـ وسعيد بن المسيّب ، والقاسم ، ويحيى بن سعيد
الصفحه ١٧٦ : (٢) ، وأحمد بن حنبل ـ إمام الحنابلة ـ في
مسنده (٣).
وروى مالك بن أنس ـ إمام المالكية ـ عن
سعيد بن المسيب
الصفحه ١٩٠ : ـ وصلاة العصر ـ » قالت : سمعتها من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم » (١).
ورواه مالك بن أنس أيضاً
الصفحه ٢١٢ :
وقال الحافظ مغلطاي : « أول من صنّف الصحيح
مالك » (١).
وقال الحافظ ابن حجر : « كتاب مالك صحيح
الصفحه ٢٥٠ : عمرو وأنس بن مالك على أنّهم « أربعة » على
اختلاف بينهم في بعض أشخاصهم ...
فعن عبدالله بن عمرو أنّهم
الصفحه ٣٥٢ : النقل » (٢).
وقال القاضي عياض المالكي : « قد قامت
الحجّة وأجمعت الامّة على عصمته صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٥٨ : عبدالله
عن أنس بن مالك قصّة إسراء النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، قال : سمعت أنس بن مالك يقول : ليلة اسري
الصفحه ٦ :
٧٣ ، ٧٤ ، ٧٦
جعفر بن محمد بن
مالك الفزاري
٦٢
الحسن
٧٠
الصفحه ٢٠ :
٧٣ ، ٧٤ ، ٧٦
جعفر بن محمد بن
مالك الفزاري
٦٢
الحسن
٧٠
الصفحه ١٧٤ : مالك » وغيرها من كتب السنّة.
لكنّ الأصل في القضية هو ( عمر بن
الخطاب ) ومن قال بمقالته من الصحابة
الصفحه ١٩١ : الرزاق بن همام الصنعاني.
٢ ـ أحمد بن حنبل صاحب المسند وأحد
الأئمة الأربعة.
٣ ـ مالك بن أنس صاحب
الصفحه ١٩٣ : : أخبروني بأيتين
من القرآن لم تكتبا في المصحف ، فلم يخبروه ـ وعندهم أبو الكنود وسعد بن مالك ـ.
قال لي