الصفحه ٢٨٤ : مالك ـ ولا غيره
ـ من حفّاظ القرآن ، ومن الّذين أم الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
بتعلّمه منهم والرجوع
الصفحه ٢٨٧ : ورسوله من الدخول ، ويتسبّب في تأخير استجابة دعوة الرسول صلىاللهعليهوآله ، و ... كما يحصر حفّاظ القرآن
الصفحه ١٩٤ :
ولو لم تكن الآيتان من القرآن العظيم
لردّ عليه الحاضرون ذلك ، وكان عذراً لهم في عدم إخبارهم إيّاه
الصفحه ٢٦٠ : : « وروي عنها أيضاً
أنّها قالت : كان فيما نزل من القرآن : ( عشر رضعات معلومات يحرمن ) ثمّ نسخن بـ (
خمس
الصفحه ٢٦٥ :
الفاتحة والمعوّذتين
من القرآن ، ولهم في حمل الأحاديث الاخرى وجوه :
١ ـ الحمل على التفسير
الصفحه ٢٢٨ :
إذاً ساقط من القرآن
، فالقرآن محرّف ... ومن ثمّ استعظم النّحّاس هذا القول.
وأمّا توجيه البيهقي
الصفحه ٣١٤ :
يماثلها ، وهي تدودها عن ساحة البراعة ، لعدم حصولها على مكانة القرآن من الحصافة
والرصافة ، فمن ذلك ما روي
الصفحه ٣١١ : اسقط من القرآن » فسكت عمر ، الأمر
الذي يدلّ على قبوله ذلك.
فهل يعبّر عمذا نسخت تلاوته بـ « اسقطت
الصفحه ٢٦٢ :
القديمة أنّ ابن مسعود كان ينكر كون سورة الفاتحة والمعوّذتين من القرآن. وهو في
غاية الصعوبة ، لأنّا إن قلنا
الصفحه ٣٨ :
وهم في جميع هذه
المواضع ينصّون على عدم نقصان القرآن الكريم ، وفيهم من يصرح بأنّ من نسب إلى
الشيعة
الصفحه ١٢٨ : ضاع عنهم شيء منه ، فالقرآن عند الشيعة وسائر « الناس » واحد ، غير أنّ القرآن
الموجود عند المهدي
الصفحه ٢٢٦ : القول بسقوط شيء من القرآن ، قال الرافعي ما نصّه : « ...
فذهب جماعة من أهل الكلام ـ ممّن لا صناعة لهم
الصفحه ٢٥٨ :
ممّا حكاه عن عائشة
أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
توفي وهنّ ممّا يقرأ من القرآن. لأنّ ذلك لو
الصفحه ٣٠٢ : الرجم من القرآن
ونسخها من أولى من ذهاب ذلك على عمر » (٢).
قال السيوطي : « وأمثلة هذا الضرب كثيرة
الصفحه ١٨٣ : علينا : « أن جاهدوا كما جاهدتم أول مرة » فأنا لا أجدها؟
قال : اسقطت فيما اسقط من القرآن » (١).
في