الصفحه ٤٥١ : : أرني إلهك أيها الشيخ ،
قال : إلهي أعظم من أن يرى ، قال : فإنا نرى آلهتنا ، قال : إن آلهتكم من ذهب وفضة
الصفحه ٤٥٥ : الشيخ؟
قال له يعقوب : أعبد الله إله كل شيء ، فقال : فكيف تعبد من لا ترى؟ قال يعقوب :
إنه أعظم وأجلّ من
الصفحه ٤٤ : آمِنِينَ) [يوسف / ٩٩]. قال أبو جعفر محمد بن جرير الطبريّ في تفسيره
عن فرقد الشيخي.
قال : خرج يوسف
الصفحه ٢٠٩ : فقط ، ثم بطل ، وعمل في أيام العزيز بن
صلاح الدين أحيانا ، وعمله الأمير شيخون في الولاة فقط ، ثم أفحش
الصفحه ٢١٨ :
سبعمائة من حجارة
، كل حجر خمسون ذراعا ، وعند مدينة فرعون موسى أهرام أكبر وأعظم ، وهرم آخر يعرف
الصفحه ٣٧٠ : فيها ذكران وإناث ، ليس
فيها شيخ هرم ، ولا عجوز ، ولا طفل لم يبلغ الحلم ، تدفعون ذلك إلى والي أسوان
الصفحه ٤٣٦ : .
وحدّثني وكيل أبي
الشيخ المعز حسام الدين عمرو بن محمد بن زنكي الشهرزوري : أنه سمع ببلاد الواحات ،
أنّ فيها
الصفحه ٣٥١ : ، وبلى ، وجهينة ، وقريش ،
ولواته ، وبنو كلاب ، وكان ينزل مع هؤلاء عدّة قبائل سواهم من الأنصار ، ومن مزينة
الصفحه ٢٠٦ : الحافظي.
ولما خدم الخطير
والمرتضى في سنة إحدى وثلاثين وخمسمائة في وزارة رضوان بن ولخشي ، أعاد البساتين
الصفحه ٤٦٠ : ،
وهو نهايته ، وعلى الخليج الأعظم بعد هذا أباليز شربها منه من أفواه لها سيحا ،
فإذا نضب ماء النيل ، نصب
الصفحه ٤٥٨ : اثنتين وعشرين وأربعمائة ، تبتدىء بعون الله وحسن توفيقه بذكر حال
البحر الأعظم الذي منه هذه الخلج ، فنذكر
الصفحه ٤٥٩ : القديم الذي عنده السدود اليوم ، وكان عليها
أبواب ، وعدّتها عشر قناطر قديمة ، فيكون جميع ذرع الجدار الأعظم
الصفحه ٤٦١ :
ثم ينتهي الخليج
الأعظم إلى : خليج تلاله. وله بابان يوسفيان متينان مبنيان بالحجر سعة كل منهما
الصفحه ٢٣٢ : ، وأحدهما
أعظم من الآخر ، والأعظم منهما هو الجبل الشرقيّ المعروف بجبل لوقا ، والغربيّ جبل
صغير ، وبعضه غير
الصفحه ٣٢٥ : السواد الأعظم ، فضرب نائبه ابن الشيبي ضربا مبرّحا ، وألزمه بحمل
ستمائة ألف درهم ، وألزم القاضي بخمسمائة