الصفحه ٢٢٤ :
ثلاث ساعات من
النهار ، وأنه وجد مقدار رأس الهرم قدر مبرك ثمانية جمال.
ويقال : إنه وجد
على
الصفحه ٤٥٨ : يعني مصر ، ولا سيما إذا هبت ريح الجنوب ، فإنّ الفيوم في جنوب مدينة مصر
على مسافة بعيدة من أرضها.
وقال
الصفحه ٦٢ :
الذي نصبه فيه
ويقال : إن هذا المنار قائم إلى وقتنا هذا. ولولا هذا لغلب الماء الملح من البحر
الصفحه ٧٨ : ء وحجارة مجوّفة في صخرة منقورة فيها تماثيل قائمة على أرجلها من الخشب قد
طلي بالأطلية المانعة من سرعة البلا
الصفحه ٧٧ : ذلك. قال : هو أن يظهر لنا بلاط من المرمر والرخام عند
يسير من الحفر. ثم ينتهي بنا الحفر إلى باب من
الصفحه ٢١٨ :
سبعمائة من حجارة
، كل حجر خمسون ذراعا ، وعند مدينة فرعون موسى أهرام أكبر وأعظم ، وهرم آخر يعرف
الصفحه ٢٤٤ :
مثل الخيوط حتى يدخل تحت جبل القمر ، ويخرج منه إلى بطائح.
ويقال : إنه هو
الذي عمل التماثيل التي هناك
الصفحه ٣٦٦ :
الضياع تملك
العبيد العامرين فيها ، فجعل المأمون أمرهم إلى الحاكم بمدينة أسوان ، ومن بها من
أهل
الصفحه ١٠ :
أبناء جنسه بعد
التخوّل في الأموال والجنود من الفناء والبيود ، فإذا مرتبته بعد معرفة أقسام
العلوم
الصفحه ٢٩٠ :
ودخل الإسكندرية ،
وقتل من بها من الفرس ، وأقام بها بطريقا ، ثم عاد إلى قسطنطينية فاستمرّت مصر
بعده
الصفحه ٣٣٧ :
والهياكل ، وإظهار العجائب كما صنع إخوته وطلب الزيادة في ذلك.
وقال مرهون
الهنديّ : صاحب بانة فبنى من حدّ
الصفحه ٤٦٠ :
صف ، وفوقها خليج
معطل ويشرب من هذه المقاسم عدّة ضياع ، ثم ينتهي الماء من هذا الخليج إلى البطس
الصفحه ٣٣ :
الإسلام خوفا على أنفسهم من القتل ، ويخرج من هذا المحيط ستة أبحر أعظمها اثنان :
وهما اللذان عناهما الله
الصفحه ٧٤ : سنة شمسية ، لأنّ مثل هذه الأعمال لا تعمل إلا بالأرصاد ، ولا
يتكامل رصد المجموع في أقل من هذه المدّة
الصفحه ١١٧ :
أعظم دائرة في الأرض ثلثمائة وستون درجة ، ويخرج من هذا الجبل عشرة أنهار من أعين
فيه ترمي كل خمسة منها