الصفحه ٥٧ : نذكره من الرواية في أدب الصائم
في هذه الثلاثة الايام.
الفصل
الثامن : فيما نذكره من الرواية في هذه
الصفحه ٩٩ :
الفصل
الحادي والعشرون :
فيما نذكره من الرواية
بأدعية ثلاثين فصلاً ،
لكل يوم من الشهر فصلٌ
الصفحه ٥٨ : كان يزوره كل شهر وتأخّر عنه فعوتب على تأخره.
الفصل
الحادي والعشرون : فيما نذكره من
الرواية الثانية
الصفحه ٨٠ :
الفصل
الثامن :
فيما نذكره من الرواية في
سبب صوم هذه الأيام أيضاً
روينا ذلك باسنادنا الى جدي
الصفحه ٨١ :
الفصل
التاسع :
فيما نذكره من الرواية في هل
هذه الثلاثة الأيام
من الشهر أربعاء بين خميسين
، أو
الصفحه ٨٦ : .
فقال : « يا عقبة ، طعام مسكين خير من
صيام شهر » (٣).
__________________
(١) رواه الصدوق في
الفقيه
الصفحه ٢٦١ : حَقٌّ. وأعُوذُ بكَ من نارجَهَنَّم ،
__________________
(١) اثبتناه من
الرواية الأولى المذكورة في
الصفحه ٢٨٩ : في الشّهر ترفعُ فيه أعمال الشّهر » (١).
__________________
هذه الرواية رواها
ابو السري سهل بن
الصفحه ٦٠ : فيه
في الروايات ، فأنشأت فيه دعاء لكل شهر لأعمل عليه ، ويعمل من يهديه الله جل جلاله
اليه ، الى ان أجد
الصفحه ٦٥ :
مولانا جعفر بن محمد الصادق عليهماالسلام.
أقول
: ورأيت في غير هذه الرواية زيادة : فقال
: « ويستحب أذا
الصفحه ٧٩ :
الفصل
السابع :
فيما نذكره من الرواية في
أدب الصائم هذه الثلاثة الأيام
روينا ذلك باسنادنا الى
الصفحه ٨٣ :
الفصل
العاشر:
فيما نذكره من الرواية في
تعيين أول خميس من الشهر ،
وآخر خميس منه
روينا ذلك عن
الصفحه ٨٧ : .
__________________
(١) رواه الكليني في
الكافي ٤ : ١٤٤ / ٦ ، والصدوق في ثواب الأعمال : ١٠٦ / ١٠.
(٢) رواه الكليني في
الكافي
الصفحه ٨٨ : صلىاللهعليهوآله
عن صوم البيض.
__________________
(١) رواه الكليني في
الكافي ٤ : ٨٦ / ضمن ح ١ ، والصدوق في
الصفحه ١٩٢ : جَعفرَ بن مُحمّد ابن
مُحمّد الطاووسِ ، كبتَ الله أعاديه وخَذلَ شانئيه : وَوجدتُ روايةً أُخرى في كتابٍ
من