الصفحه ٤٢ : حوادث سنة ٦٦٤ ه ما نصه :
وفيه توفي السيد النقيب الطاهر رضي
الدين علي بن طاووس وحمل الى مشهد جده علي
الصفحه ٤١ : كبار رجالات الشيعة
وعلمائهم امثال : المحقق الحلّي ، والسيد ابن طاووس ، والامام سديد الدين يوسف بن
علي
الصفحه ٣٧ : المستدرك
من ايراده لنص فقرة وردت في كتاب الدروع قائلاً : قال السيد علي ابن طاووس في آخر
الدروع الواقية
الصفحه ٣٦ : ابو القاسم علي بن موسى بن جعفر الطاووس مصنف هذا الكتاب سهى
قلمه عن فضل سورة يونس عليهالسلام
، ولم يرد
الصفحه ٣٩ : سبيل العدل والانصاف
والزهد : أن هذا علي بن طاووس علوي حسني ما أراد بهذه الأُمور الا ان يعرف أهل
الدهور
الصفحه ٤٥ : ) .... (١).
مؤلفاته :
لقد كانت حياة السِّيد ابن طاووس رحمهالله غنية معطاءة خصبة ، أعطت الأُمة الشيء
الكثير ولم تبخل
الصفحه ٩٩ : بن محمد بن طاووس ، كبت الله أعداءه بمحمد وآله : أخبرني جماعة منهم الشيخ
الصالح حسين بن أحمد السوراوي
الصفحه ١٠ :
سفينة البحار
الشيخ عباس القمي
اللهوف
ابن طاووس
مقاتل
الصفحه ٢١ :
سفينة البحار
الشيخ عباس القمي
اللهوف
ابن طاووس
مقاتل
الصفحه ٣٣ : الحصر.
والدعاء في مكتبة السيد ابن طاووس رحمهالله له مكانة متميِّزة ، حيث أولاه اهتماماً
خاصاً ، فأبدع
الصفحه ٣٥ : ابن طاووس ، وبين ملحقات الدروع الواقية للشيخ الكفعمي
رحمهما الله برحمته الواسعة.
ويبدو ان ما وقع بين
الصفحه ٣٨ : سنة ، ثم عاد الى مدينته في أواخر عهد المستنصر
المتوفى سنة ٦٤٠ ه. استطاع السيد ابن طاووس رحمهالله
في
الصفحه ٤٤ : بن جعفرآل طاووس ، الذي ما اتفقت كلمة الاصحاب على اختلاف مشاربهم
وطريقتهم على صدور الكرامات عن أحد ممن
الصفحه ٤٦ : طاووس رحمهالله
قد اغنى المكتبة الاسلامية ، ومدها بخير وفير ، ومن هذه المؤلّفات :
١ ـ الإبانة في معرفة
الصفحه ٥٣ : الطاووس ، ضاعف
الله سعادته ، وشرَّف خاتمته :
أحمدُ اللهَ جلَّ جلالهُ بما وهب لي من
القدرة على حمده