الصفحه ٣ : ........................................................... ١٠٧
عبيد الله بن عمرو
الكندي البدي.............................................. ١١٥
وفي ضمن
الصفحه ١٤ : ........................................................... ١٠٧
عبيد الله بن عمرو
الكندي البدي.............................................. ١١٥
وفي ضمن
الصفحه ١٦٧ : عافِني في بَدَني وَجَسدي
وسَمعي وبَصري واجعلهُما الوارِثينَ مِني ، يا بِديء لا بدءَ لكَ ، يا دائمُ لا
الصفحه ٢٣٢ : إله إلاّ أنت ، فَإنّهُ لا
إلهَ إلاّ أنت ، يا بَدِيء لا بَديء لَكَ ، يا دائِمُ لا نَفاد لكَ ، يا حَيّ
الصفحه ٢٥٥ :
جَسَدي ، وعافِني في سَمعي ، وعافِني في بَصري ، واجعَلهُما الوارِثين مِنّي يا
بَديءُ لا بديء لَكَ ، يا
الصفحه ٤١ : اعراضهم ، وكان لا بد لمدينة الحلة ان تبادر فوراً
الى اتخاذ ذلك الموقف السليم ، لما كانت تعج به آنذاك من
الصفحه ١٩١ : أُموري ، اللّهُمَّ
وعدُكَ حَقّ ، ولِقاؤُكَ حَقٌ لازِمٌ لا بُدَّ منهُ ولا مَحيطَ عَنهُ ، فافعلَ بي
كذا
الصفحه ٢٢٦ : لا
بدء لَكَ ، والدّائِمُ الَّذي لا نَفادَ لَكَ ، والقَيُّومُ الّذي لا زَوالَ لَكَ
، والمَلِكُ الّذي
الصفحه ٢٨٥ : (١).
اليوم السادس عشر من الشهر
يوم نحس ، من يولد فيه يكون مجنوناً لا
بدّ منه ، ومن يسافر فيه يهلك في سفره
الصفحه ٣٠١ : الكفران.
وانظر فيما ذكرناه في ذلك المكان من الدّواء فداويه عقلك وقلبك بغاية الإمكان ،
فلا بدّ لك من يوم
الصفحه ٣٠ : ، وأما الحكم من خلال المظاهر
السلبية المنسوبة اليه قسراً ، أو من خلال القياس غير المشروع بجملة الاطروحات
الصفحه ٤٠ : اليه الامور بعد
سقوط مركز الحكم الاسلامي في بغداد ، فقدموا النصح المخلص المتوالي للخليفة ورجاله
ممن
الصفحه ١١٠ : ، ولا تُحصى نِعَمُهُ ، صادِقُ الوعدِ ، وَعدُهُ حقٌ ، وهُو أحكمُ
الحاكمينَ ، وأسرعُ الحاسبينَ ، وحُكمُهُ
الصفحه ١٩٤ :
الّذي لا يَزوُلُ ، والعَدلِ الّذي لا يَغفُلُ ، والحَكمِ الّذي لا يَحيفُ ،
والّلطيفِ الّذي لا يَخفى
الصفحه ١٩٨ : والنّارِ ، لهُ الكِبرياءُ والجبَرَوُتُ ، وَلهُ الحُكمُ
، وإليهِ يَصعَدُ الكلِم الطّيّبُ والعملُ الصّالحُ